وفقًا للنص المقدم، فإن الخروف المقطوع الذيل (الإلية) لا يجزئ كأضحية أو عقيقة، وذلك استنادًا إلى الحديث النبوي الشريف الذي رواه أمير المؤمنين علي رضي الله عنه. في هذا الحديث، نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذبح عدة أنواع من الحيوانات، منها العوراء والمقابلة والمدابرة والخرقاء والشرقاء. والمقابلة هي التي قطعت من طرف أذنها شيء وبقي معلقًا، والخرقاء هي مخروقة الأذن، والشرقاء هي مشقوقة الأذن. هذا الحكم ينطبق إذا كان الذيل مقطوعًا.
ومع ذلك، إذا لم يخلق الخروف ذيلًا أصلاً، فإنه يعتبر في حكم الجماء والصماء، ويجوز استخدامه للأضحية. هذا يعني أن الخروف الذي لم يخلق له ذيل أصلاً يمكن استخدامه كأضحية، بينما الخروف المقطوع الذيل لا يجزئ. هذا الحكم مهم لتحديد صحة الأضحية والعقيقة، حيث يجب أن تكون الحيوانات المستخدمة في هذه المناسبات سليمة وخالية من العيوب.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالت- لقد قمت بالحلف بالله العظيم مرات عديدة تقريبا 500 مرة (خمسمائة مرة) وأنا نادمة جدا على هذا ، وليس لد
- قرأت عن أهل السنة والجماعة وعرفت منهم الأشاعرة وأنهم يستخدمون علم الكلام لمناقشة من لا يؤمن بالله وك
- حدث خلاف بيني وبين زوجي ضربني وأهانني فيه فقلت له إذا كنت تريدني أن أذهب إلى بيت أهلي أذهب، فقال لي:
- أختي غير محجبة ومتبرجة و تسمع الأغاني، و لبسها غير محتشم وغير ملتزمة بصلاتها مع العلم أني نصحتها ولك
- معلوم أنه يسبق خروج المني خروج مذي، وقد يكون كثيرا، فكيف تكون ملابس المحتلم طاهرة في كثير من أقوال ا