وفقًا للنص المقدم، هناك خلاف بين الفقهاء حول صلاة العيد في البيت بسبب الوضع الصحي. الجمهور من العلماء، بما في ذلك المالكية والشافعية، يرون أن صلاة العيد سنة مؤكدة، ويجوز فعلها في جماعة أو منفردًا. إذا لم تستطع الذهاب إلى المسجد لصلاة العيد بسبب وضعك الصحي، فلا شيء عليك، ومع ذلك، يرى بعض العلماء أن صلاة العيد في البيت جائزة. الخرشي مالكي، على سبيل المثال، يستحب لمن فاتته صلاة العيد مع الإمام أن يصليها، وهل في جماعة أو أفذاذا؟ قولان. لذلك، إذا لم تستطع الذهاب إلى المسجد بسبب وضعك الصحي، يمكنك صلاة العيد في بيتك، سواء كنت تصليها جماعة مع أهلك أو منفردًا. هذا الرأي يعتمد على أن صلاة العيد سنة مؤكدة، ويمكن فعلها في البيت إذا تعذر الذهاب إلى المسجد. والله أعلم.
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت جالسة عند جدي المريض، وأمي، وملحدة (منافقة) تكون زوجة جدي. أمي لا تصلي أيضًا، وتذهب لدى صديقتها
- توجد تجميعات وتسريبات لاختبار القدرات والتحصيل، وسمعت أن المذاكرة منها لا تجوز، فما حكم ذلك؟
- عمري: 30 سنة، وأصلي نصف الصلاة جالسا، حيث أجلس عند الركوع، والتشهد، بسبب مشاكل في التنفس، والرُّكب.
- إذا علمنا من السنة الشريفة أن هدم الكعبة أهون عند الله من إراقة دم مسلم بغير حق ونعلم من كتاب الله ع
- أبي فتح ملحمة ووظفني عنده لمدة 8 شهور وقد داومت أسبوعين ونصف إلى تاريخ اليوم من الساعة 8 ليلا إلى 11