في جوهر الأمر، يُعتبر “النظر في العالم” عبادة إذا كان مصحوبًا بالتفكر والتدبر والاستدلال على عظمة الله وقدرته، وفقًا للنص المقدّم. هذا النوع من النظرة يتيح للإنسان فرصة لاستكشاف جمال وخلق الله الواسع، مما يعزز إيمانه ويقينه. الآيات القرآنية تشجع بشدة على القيام بهذا الفعل، حيث تقول: “قل سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ”. لكن، مجرد النظر في العالم لأجل المتعة أو التسلية فقط لا يعد عبادة؛ فهو مسموح به طالما أنه لا يؤدي إلى صرف الانتباه عن الواجبات الدينية أو الوقوع في المحرمات. لذلك، يجب أن تكون الغاية الأساسية للنظرة هي تعزيز الإيمان والقوة الروحية، وليس الاستمتاع البسيط.
إقرأ أيضا:كتاب أمراض الدممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توجد بمنطقتنا مجموعة يتكلمون الكلام البذيء، ويغتابون، ومنهم اثنان يدخنان، لكن لا يدخنان أمامنا، فلذل
- إذا جلست على سرير لغرض غير النوم، مثل القراءة، فهل يلزمني نفضه؟ وهل يجوز نفض الفراش باليد، وليس بالإ
- ما هي الكفارة إذا أفطر أياما من شهر رمضان؟ وهل تجزئ فقط الكفارة من دون صيام هذه الأيام؟.
- هل ارتدائي للإسدال يعد لباس شهرة، علماً بأنه زي غريب عن بلادي، لكنه بدأ ينتشر بالتدريج والمعروف عندن
- حياكم الله أثناء تصفحي بالنت مر علي اسم الجوبياري، حاولت البحث عنه فلم أفلح. هل هو من السلف أم من ال