الحسد في الإسلام هو تمني زوال النعمة التي أنعم الله بها على الآخرين، وهو خلق ذميم محرم في الإسلام. وقد ورد ذكر الحسد في القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث نهى الله تعالى عن الحسد وذمه، كما أمر نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة من شر الحاسد إذا حسد. الحسد على درجات، منها كراهة ما أنعم الله به على الغير، أو تمني زوال النعمة عن المحسود، أو تمني النعمة لنفسه دون رغبة في زوالها عن غيره. ومع ذلك، فإن الحسد يضر الحاسد نفسه من ثلاثة وجوه: اكتساب الذنوب، وسوء الأدب مع الله تعالى، وتألم القلب من كثرة الهم والغم. لذلك، يجب على المسلم أن يتجنب الحسد ويستعيذ بالله منه، وأن يرضى بقضاء الله وقدره. الحسد موجود في الإسلام، ولكنه مذموم ومحرّم، ويجب على المسلم أن يتجنبه ويستعيذ بالله منه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: ما حكم صلاة من ترك تكبيرة الرفع من التشهد الأول؟ وكيف يؤديها المسبوق في صلاته؟. وجزاكم الل
- بالنيابة عن قريبة لي أطلب من فضيلتكم النظر في هذا الموقف... فتاة تقدم لها عريس يكبرها بعقدين، فقبلت
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي وقد كنت في حالة غضب شديد نتيجة رميها قارورة العطر وشج رأسي وخرج الدم منه، و
- هل يجوز أخد التسهيل المصرفي بضمان الراتب عند الضرورة؟
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ۞-للميت ورثة من الرجال: (أب) (أخ شقيق) العدد 3 (ابن