وفقًا للنص المقدم، فإن حالة الشخص الذي ذهب إلى الحج متمتعًا، وأدى العمرة، ثم عاد إلى بلده قبل الإحرام بالحج بسبب مرض منعته من الاستمرار، لا تتطلب دم التمتع. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، أكدت أن هذا الشخص لا تقع عليه أي ذنب أو دم في هذه الحالة. وذلك لأن العمرة انتهت بأدائها والتحلل منها، والحج لم يتم الإحرام به بعد. وبالتالي، يمكن لهذا الشخص الاطمئنان بأن أفعاله كانت متوافقة مع الشريعة الإسلامية في هذه الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عازم على الزواج من فتاة على خلق، ودينها على خير ما يرام، ولكن المشكلة أن والدها صاحب مصنع دخان م
- هل تريد حقاً أن تؤذيني
- أنا فتاة أبلغ من العمر 27 سنة. تعرفت على شاب سوري يقطن في تركيا عبر الإنترنيت، عمره 30 سنة. قبل فترة
- أيها الشيخ بارك الله فيكم عندي سؤال حول موقف حصل لي قبل قليل: كنت في مجلس مع أناس وكان هناك صمت وهدو
- أنا مصاب بالرهاب الاجتماعي, ولم أزر جدتي وبعض أقاربي, فهل أنا من القاطعين الرحم؟ فواللهِ إن نيتي أن