تسلط الأنظار على فرص وتحديات دمج الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم، حيث يكشف النص عن آفاقه الواعدة والمشكلات المحتملة. ومن أبرز الفرص المقدمة هي القدرة على تحقيق تعليم شخصي أكثر فعالية من خلال توفير محتوى دراسي مخصص لكل طالب وفقًا لاحتياجاته الخاصة ونقاط ضعفه. بالإضافة إلى ذلك، يُحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في الوصول إلى التعليم، خاصةً لمن هم في مناطق نائية أو محرومة اقتصاديًا، وذلك عبر المنصات الرقمية وأجهزة المحمول المزودة بهذه التقنية الحديثة. علاوة على ذلك، يساهم الذكاء الاصطناعي أيضًا في تخفيف عبء العمل الإداري عن المعلمين، مما يسمح لهم بالتركيز على جوانب أساسية مثل تطوير مهارات الاتصال واستراتيجيات التدريس.
إقرأ أيضا:قبيلة أولاد مطاع بحوز مراكشوفي المقابل، تكمن التحديات الكبيرة في الحاجة الملحة لحماية خصوصية بيانات الطلاب عند استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. كما يشير النص إلى خطر انحياز البرمجيات بسبب الاعتماد على مجموعات بيانات غير تمثيلية أو متحيزة سابقًا، وهو ما قد يؤثر سلبًا على عدالة نتائج التعلم لدى طلاب معينين. أخيرًا وليس آخرًا، يشدد المؤلف على أهمية الجمع بين
