وفقًا للنص المقدم، فإن صلاة الشروق، والمعروفة أيضاً بصلاة الإشراق، تعتبر سنة مؤكدة وليست واجبة بحسب العديد من العلماء المسلمين استناداً إلى السنة النبوية. يشير النص إلى حديث نبوي حيث يقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم إن أداء صلاة الفجر في الجماعة والجلوس بعدها لتذكر الله حتى شروق الشمس ثم أداؤها ركعتين يعادل حجة وعمرة كاملة. ومع ذلك، هناك نقاش حول دقة هذا الحديث تاريخياً بين بعض العلماء.
على الرغم من ذلك، يعتبر معظم العلماء صلاة الشروق سنّة بسبب توافقها مع الأحاديث الأخرى المتعلقة باستحباب صلاة الضحى. تصنف صلاة الشروق كجزء من نطاق صلاة الضحى التي تؤدى بين انتهاء وقت صلاة الفجر وبداية وقت صلاة الظهر. يدعم استحباب صلاة الضحى عدة أحاديث، بما فيها قول النبي صلى الله عليه وسلم “أوْصَانِي خَلِيلِي بِثَلَاثٍ لَا أَدَعُهُنَّ حَتَّى أَمُوتَ”، وكانت إحدى هذه الوصايا هي صيام ثلاثة أيام من كل شهر والصلاة عند طلوع الشمس (وهو ما يشمل بالتالي صلاة الشروق).
إقرأ أيضا:الشّرجم أو الشّرجب (النافذة)- والدي كان يعمل في قسم الإطفاء، والدفاع المدني، في الشركة الشرقية للدخان في مصر، وأحيل على المعاش منذ
- Asaf Ali
- أود في البداية أن أهنئكم على هذا الموقع، أما بعد: فسؤالي هو أنني قبل فترة ليست بالقريبة ذهبت مع أصدق
- نحن 4 إخوة، توفي والدنا وترك لنا بيتاً. أخي الأكبر متزوج، وحسب قوله فإن حجرتين من البيت من مهر زوجته
- قال الله تعالى: (وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ)، فما الفرق بين هذا وبين الشماتة المنهي عنها؟