في السنوات الأخيرة، برزت أهمية النظام الغذائي الصحي في تحقيق العافية النفسية كعامل رئيسي في مجال الصحة العامة. يشير هذا الاتجاه إلى أن الطعام الذي نستهلكه له تأثير مباشر على حالتنا العقلية وسلوكياتنا اليومية. دراسات حديثة تؤكد أن التوازن الدقيق للإندورفين والأكتيوبامينات – وهي مواد كيميائية طبيعية تنتجها أجسامنا – يتأثر بنوعية وكمية المغذيات التي نستهلكها. الأطعمة الغنية بالأوميغا مثل الأسماك الدهنية والمكسرات وبذور الشيا تساعد الجسم على إنتاج هذه المواد الكيميائية، مما يحسن المزاج ويعزز الشعور بالرفاه العام.
بالإضافة إلى ذلك، تلعب بكتيريا الأمعاء دورًا حاسمًا في صحتنا العقلية عبر “محور الأمعاء والدماغ”. البروبيوتيك، المتوفرة بوفرة في الزبادي ومنتجات أخرى، تدعم وظيفة المخ وتعزز الاستقرار النفسي. بالمقابل، اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المُعالجة والسكر قد يساهم في زيادة مستويات التهابات طويلة المدى، الأمر الذي يرتبط بعدد كبير من المشاكل الصحية بما فيها اضطرابات النوم والوزن ومشاكل القلب.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء الطاقة الشمسيّةلتطبيق هذه الأف
- و سؤال آخر .. ما حكم التواكل .. بحيث إن لدي أخ يبلغ من العمر 22 عاما .. ولكنه إنسان متواكل مستهتر ..
- زوجتي تحبّ التصوير، وتنشر صورًا في مواقع التواصل الاجتماعي، ويظهر في بعض الصور كفّها حين تمسك الكأس،
- هل تستجاب دعوة الوالد المنغمس في المعاصي لابنه، وهل إذا دعى والد على ولده بالهلاك أو بشيء مضر تستجاب
- ماذا أفعل مع أبي، الذي يعامل زوجتي معاملة سيئة جدًّا؟ ووالدتي متوفاة، وزوجتي تقوم بخدمة أبي، وإخوتي،
- هل تقليل النوافل يدل على عدم حب الرب؟