وفقًا للنص المقدم، فإن عبارة “تقبل الله” بعد انتهاء الصلاة تُعتبر بدعة في الإسلام. هذا الحكم مستند إلى حديث نبوي صحيح يقول “كل بدعة ضلالة”، مما يعني أن أي تغيير في التعاملات الدينية بدون أساس شرعي واضح يُعد بدعة. لم يرد هذا التعبير في السنة النبوية أو في أفعال الصحابة الكرام، مما يجعله خارجًا عن هدي النبي صلى الله عليه وسلم. أكد علماء الدين مثل الشيخ ابن عثيمين والشيخ الفوزان على عدم وجود أي سابقة تاريخية لهذا التصريح. ومع ذلك، يجب التعامل مع غير العالم بهذا الأمر برحمة واحترام، حيث يمكن توجيهه برفق نحو السنة من خلال تقديم جواب مماثل بطريقة طيبة أو تشجيعه على المزيد من المعرفة الدينية. هذا النهج يتوافق مع الأمثلة التاريخية التي توضح كيفية تقديم المعلومات الجديدة بشكل مستدام وصحيح وفقًا للشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الحياتيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم، سوألي هو هل يحق على الزوج أن يصرف على زوجته من مال إخوانه اليتامى, مع العلم
- سؤالي هو أريد من فضيلتكم إفتائي حيث أنا مغترب وقت وصولي هو في فجر رمضان وأنا مشتاق لزوجتي وهي كذلك ل
- ما حكم تسمية المولود باسم كنعان؟
- شخص نذر لله صيام فترة معينة إذا تحقق له شيء شهرا، ثم عاد ونذر مجددا أن سيصوم شهرين وليس شهرا إذا تحق
- أنا مسجل في تطبيق تابع لشركة مختصة في العقارات، والسيارات، والتحويل. وفكرة التطبيق هي عداد أشغله كل