وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الدعاء بين الإقامة والدخول في الصلاة هو عدم وجود دليل شرعي يدعم هذه الممارسة. لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بشيء بين الإقامة وبين الدخول في الصلاة، ولم يثبت عنه أنه رفع يديه في هذا الموطن. بل إن سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله يرى أن هذا الفعل خلاف السنة ولا ينبغي لأحد أن يفعله. هذا الحكم مستمد من أهمية اتباع السنة النبوية، التي تعتبر المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم. إن اتباع السنة النبوية يساعد المسلمين على تحقيق التقوى والتوفيق في دينهم ودنياهم. لذلك، يجب على المسلمين الالتزام بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في جميع جوانب حياتهم، بما في ذلك العبادات مثل الصلاة.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : المكتبة الرقمية السعودية مفتوحة لمدة 5 مجانامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد النبي الكريم بداية فإنني أتقدم إليكم بالشكر الجزيل ع
- أكتب لك قصتي والله يعلم بأني صادق فيه: أنا رجل متزوج منذ ما يقرب من ست سنوات، وبفضل الله علي ورحمته
- سمعت من شيخ أن المتوفى عنها زوجها يجب أن تعتد أربعة أشهر وعشرة أيام وإن لم يدخل بها، فهل توجد حكمة خ
- بسم الله الرحمن الرحيمأحب إنساناً في الله، وهو يعلم ذلك، ولكني أرتكب أخطاء في تصرفاتي معه بسب أنه ذو
- أنا رسامة حناء، وعندي حساب على تطبيق معين، فهل يجوز عرض رسمي للحناء على أيدي النساء في حال كان الحسا