في حالة وفاة رجل ترك بنتًا واحدة وابن ابن أخ، يتم تحديد نصيب كل منهما من التركة وفقًا للشريعة الإسلامية. وفقًا لقول الله تعالى في سورة النساء، “يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ”، فإن نصيب البنت هو النصف من التركة. أما الباقي من التركة، فيذهب إلى ابن ابن أخ الميت، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم، “ألحقوا الفرائض بأهلها فما بقي فهو لأولى رجل ذكر”، رواه البخاري ومسلم. وبالتالي، يكون نصيب ابن ابن أخ الميت نصف التركة أيضًا، وذلك تعصيباً. ومن المهم ملاحظة أن هذا التقسيم يفترض عدم وجود أي وصية أو ديون أو حقوق أخرى يجب سدادها قبل توزيع التركة. كما أنه من الضروري مراجعة المحاكم الشرعية للتأكد من صحة تقسيم التركة، خاصة إذا كانت هناك احتمالات لوجود وراث آخر غير معروف.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- تحية طيبة. ابن أختي يبلغ من العمر 21 سنة، في إحدى الليالي كان في منزل صديقه المجاور للمنزل، وعند الس
- رجل قال لزوجته: «تكونين طالقًا بالثلاث، طلاقًا لا رجعة فيه، إن كذبت عليّ»، وسألتها بعض الأسئلة، وأجا
- كم من الوقت استغرق الرسول صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء والمعراج ؟
- بسم الله الرحمن الرحيم سؤالي عن معنى حديث للنبي صلى الله عليه وسلم والذي فيما معناه (أنه يأتي أقوام
- طلبت مني زوجتي بيع الذهب الخاص بها (شبكتها الذي قمت بشرائها بالاشتراك مع أبيها لها عند الزواج منها)