تشير اكتشافات حديثة إلى علاقة وثيقة ومعقدة بين النشاط البدني والصحة النفسية. تؤكد الدراسات الحديثة أن ممارسة الرياضة ليست مقتصرة على تحسين اللياقة البدنية فحسب، بل لها أيضًا آثار إيجابية ملحوظة على الحالة الذهنية والعقلية للإنسان. يُظهر البحث العلمي تأثيرًا فورياً للرياضة على التحسين الملحوظ للمزاج؛ حيث تقوم المواد الكيميائية الطبيعية مثل الإندورفين والدوبامين بإطلاق هرمونات السعادة والمهدئات الطبيعية أثناء التمرينات الرياضية، مما يخفف التوتر ويزيد الشعور بالسعادة.
بالإضافة إلى تلك التأثيرات الفورية، تبين أن ممارسة الرياضة بانتظام فعالة في علاج حالات نفسية طويلة المدى كالاضطرابات الاكتئابية والقلق. وذلك بسبب مساهمتها في زيادة حجم منطقة الحصين في الدماغ، وهي المنطقة المسؤولة عن التعلم والتذكر والتوازن العاطفي. هذا الزيادة تعزز قدرة الجسم على إدارة الأعراض المتعلقة بهذه الأمراض. كذلك، تسهم الرياضة في بناء الثقة بالنفس والمرونة الذاتية عبر تحقيق أهداف شخصية مرتبطة بأداء رياضي محدد، ما ينتج عنه شعور بالإنجاز الشخصي وزيادة المر
إقرأ أيضا:عبدالرحمن الداخل المعروف بصقر قريش- (29929) 1999 JR39
- 1- ماهو حكم الدين فى البغدادي وهو عبارة عن أذكار عن الرسول عليه الصلاة والسلام؟ 2- من هن النساء اللا
- ما حكم من يحضر معه من بيته سجادة صلاة كي يصلي عليها داخل المسجد، علما بأن المسجد مفروش بالسجاد أو ال
- قمت بالحلف بيمين طلاق على زوجتي بعدم ذهاب ابنتي مع خالتها وزوج خالتها، لما جاءوا لاصطحابها معهم لحضو
- Patch (website)