يتناول هذا المقال تأثير إدارة الأزمات على الاقتصاد العالمي، حيث يؤكد على أهمية ردود فعل الحكومات السريعة والفعالة عند مواجهة أحداث كبرى مثل الأوبئة والاضطرابات السياسية ومسائل المناخ. ويحلل كيف يمكن للسياسات المالية والنقدية أن تقود الاقتصاد نحو الانكماش أو الانتعاش بعد الأزمات. ويتضمن ذلك أمثلة عن التدابير التي اتخذتها بعض البلدان خلال جائحة كوفيد-19، بما في ذلك الحوافز الضريبية والاستثمارات الحكومية المباشرة وبرامج إعادة تمويل الديون القصيرة الأجل. علاوة على ذلك، يستعرض المقال دور الأخلاق والقيم في إدارة الأزمات، موضحًا الاختلاف بين أولئك الذين يسعون للحصول على مكاسب شخصية مقابل أولئك الذين يدافعون عن مسؤولية اجتماعية ودولية أكبر. وفي النهاية، يحذر المؤلف من أن عدم وجود نهج شامل ومتعدد الجوانب لإدارة الأزمات قد يعرض الدول لعواقب وخيمة، مشددًا على ضرورة العمل المشترك لبناء مرونة اقتصادية دائمة قادرة على التعافي بشكل فعال من الكوارث العالمية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- تأمرني أمي بأن لا أحترم الكبار، ولكن أحيانا أتعرض لأذاهم. فهل يجوز لي أن أوبخهم، أو أفعل بهم مث
- هل الميت تتوقف أعماله؟ أم أن الآثام تصله في القبر؟.
- عمري 13 سنة، ولم أبلغ بعد، وأمارس العادة السرية، وعندما أمارسها أُخرج السائل، لكن السائل يخرج عندما
- حلفت على صبي في محلي أنه إذا رأيت أو سمعت بأنه أدخل أشخاصا إلى داخل محلي للجلسة واللعب فإني سأطرده و
- القبور لدينا مهملة وممتلئة بالقاذورات, فهل هذا جائز؟ وما حكم إنارة المقابر أو وضع شاخص مكتوب عليه اس