في نقاش حاد حول تأثيرات الألعاب الإلكترونية، طرحت الناشطة نوال الشهابي وجهة نظر مثيرة للجدل تشير إلى أنها تشكل خطراً محتملاً على الصحة النفسية والعلاقات المجتمعية لدى الشباب. وفقاً لها، فإن تصميم هذه الألعاب يستهدف إطلاق مواد كيميائية عصبية مثل الدوبامين والكورتيزول والأدرينالين، مما يعزز احتمالية الإدمان ويبعد اللاعبين عن الواقع الاجتماعي. ومع ذلك، قدم أكرم الجبري رؤية مختلفة، حيث رأى أن الألعاب يمكن أن تكون أداة للتواصل وبناء المهارات إذا تم استخدامها بحكمة.
من جانبه، اتفق أنيس البدوي مع هذا الرأي جزئياً، مؤكداً على أهمية التحكم والتوازن في اللعب لمنع الإدمان. بينما سلط سهيل العبادي الضوء على الجانب الإيجابي المحتمل للألعاب عندما يتم تنظيمها بشكل صحيح، موضحاً كيف يمكنها المساهمة في تنمية المهارات الاجتماعية والفكرية. وفي حين ركزت رنا بن زروال على ضرورة تثقيف الأطفال والشباب بشأن مخاطر الإدمان وكيفية تحديد الحدود الصحية لاستخدامهم لهذه الوسائل الترفيهية. أخيراً، حذّر محمد بن عمر من الآثار السلبية المترتبة على الإدمان والتي قد تؤدي إلى الانسحاب
إقرأ أيضا:الفروسية العربية (التبوريدة)- ما حكم الانتماء لحزب البعث؟
- كيف أعرف إن كان الله يحبني ؟ وهل رضى والدي عني وتبسمهم لي دليل على رضى الله عني ؟ وأنا أحب الله وراض
- منذ شهرين عقد قِراني, وسافر زوجي للخارج للخدمة, ولم يدخل بي - لم يحدث وطء كامل - ومنذ أيام حدثت مشكل
- أنا مقدم للعمل في وظيفة، فهل يجوز أن أدعو الله أن يبشرني برؤيا بهذه الوظيفة؟
- أنا شاب عمري 21 سنة، عندي مرض جلدي، في هذه الفترة لا أستطيع حلق شعر العانة. هل أستطيع الصلاة على هذا