وفقًا للنص المقدم، فإن ذكر “سبحان الملك القدوس” ليس مرتبطًا بصلاة التراويح المؤلفة من أربع أو ثماني ركعات، بل هو سنة نبوية مرتبطة بصلاة الوتر تحديدًا. كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يدعو بهذا الذكر بعد أدائه لصلاة الوتر. لذلك، يمكن للمصلين اقتداءً به أن يقولوا “سبحان الملك القدوس” بعد صلاة الوتر، سواء كانوا يصلون في المسجد أو في المنزل، سواء كانت صلاتهم فردية أو جماعية. ومع ذلك، يجب على المسلمين الالتزام بالتعاليم الدينية الثابتة وعدم إضافة أعمال عبادة ليست مستندة إلى الأحاديث الشريفة.
بالنسبة للاستغفار بين ركعات التراويح، هناك اختلاف بين العلماء. بينما يرى بعضهم أنه من المستحسن، يرى آخرون أنه لا يوجد دليل واضح في الكتاب والسنة يشجع على القيام بذلك باستمرار بين كل ركعتين. ومع ذلك، يمكن اعتبار الاستغفار أثناء فترة القراءة أو التفكير بين الركعات جزءاً من التقرب إلى الله كما يرغب المرء. في النهاية، يجب على المسلمين الحفاظ على روح الدين الإسلامي التي تدعو إلى البساطة والتوافق مع التعاليم الدينية الثابتة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مخوّر- قال تعالي في سورة الأعراف: فلنسألن الذين أرسل إليهم ولنسألن المرسلين. وقال في سورة الرحمن: فيومئذ لا
- مارك فان دير بول: أستاذ اللاتينية والفيلولوجيا الهولندي الراحل
- أشكر جهودكم في هذا الموقع -جعله الله في ميزان حسناتكم-. إذا كثرت الفوائت لعذر، فهل يجوز الاقتصار على
- أنا ُمتَبَنَّى من قِبل عمتي وزوجها، لمدة أربعين سنة، وقد تم تغيير لقبي الأصلي، الآن وبعد أن تبت إلى
- هل إذا توضأ صاحب السلس لصلاة الضحى وقضاء الفوائت وضوءا واحدا بعد خمس عشرة دقيقة من الشروق له أن يصلي