في حين يتم تداول دعاء “الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه” بكثرة بين المسلمين، فإن الأبحاث الدينية تشير إلى غياب أدلة شرعية واضحة تدعم فكرة قدرته على صرف سبعة وعشرين نوعًا من البلاء، بما في ذلك الهموم. رغم عدم وجود أحاديث نبوية صحيحة تؤكد هذا الادعاء المحدد، إلا أن قيمة وفضل هذا الدعاء معروفان ومؤكدان عبر الروايات التاريخية. فعلى سبيل المثال، روى الصحابي الجليل رفاعة بن رافع الزورقي قصة حول رد فعل النبي محمد صلى الله عليه وسلم تجاه شخص كان يتلو هذا الدعاء خلال الصلاة. بالإضافة إلى ذلك، كانت عادة الرسول الكريم هي قول هذا الدعاء عند رفع مائدة الطعام بعد الانتهاء من تناول الطعام. بالتالي، يُعتبر “الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه” عملًا مسنونًا ومباركًا حسب فهم العلماء، لكن لا يوجد دليل مباشر يربطه بتخفيف أنواع محددة من البلاء. يبقى الأمر مرتبطًا برحمة الله وقدرته غير المقيدة بفهم الإنسان.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان سوس تؤكد عروبة المغاربة- بسم الله الرحمن الرحيم أنا صاحب محل تجاري لمواد البناء وأتعامل مع أحد المعاهد المهنية بحيث يطلبون من
- أريد أن أحفظ القرآن وليس لدينا محفظة فماذا نفعل؟ أقطن في تونس و لا أعرف أي محفظة للقرآن. أرجو أن تدل
- أذن المؤذن 10 دقائق قبل الوقت وفطر الصائمون في أيام شوال فهل يعيدون الصيام- كذلك صلى الناس بذلك المس
- أنا متزوجة منذ 20 عاما تقريبا، ولي 4 أبناء، وقد طلقني زوجي مرتين، وأذكر أنه في أول سنة من زواجنا قال
- هل يوجدأحد يستطيع أن يعالج بالقرأن من المرض العقلي(مرض عضوي)