وفقًا للحديث النبوي الشريف، يجب على المسلم أن يكبر عند القيام للصلاة، ثم يكبر عند الركوع، كما ورد في حديث البخاري ومسلم. هذا يعني أن تكبيرات الانتقال يجب أن تتزامن مع الأفعال الفعلية خلال الصلاة. هناك اختلاف بين العلماء حول وقت تكبير القيام للركعة الثانية أو الرابعة، حيث يرى بعضهم أنه عند الرفع من السجود، بينما يرى آخرون أنه عند النهوض من جلسة الاستراحة. ومع ذلك، يمكن اعتبار أي منهما صحيحًا طالما تم احترام جوهر التعليمات، وهو التكبير أثناء التحركات.
لتكملة الصلاة بشكل صحيح، يفضل الجمع بين الطريقتين، أي التكبير عند الرفع من السجود وبعد الاستراحة الصغيرة، كما يشجع على ذلك الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله. هذا يضمن توازنًا بين السنة واستمرارية الصلاة، ويمنع سباق المأمومين خلف الإمام في حالة عدم رؤيته لهم. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يكمل صلاته بشكل صحيح باتباع هذه التعليمات، مع مراعاة الاختلافات المعتمدة في الفقه الإسلامي.
إقرأ أيضا:ابن البناء المراكشي (أبو العباس)- أود أن أطرح عليكم هذه المعاناه لتنظروا فيها عسى أن نجد الدواء الشافي بإذن الله تعالى, والحالة كالتال
- فضيلة الشيخ أرجو من فضيلتكم التكرم بالرد على سؤالي رفع الله قدركم في الدنيا والآخرة، حدثت مشاكل بيني
- East Flanders (Flemish Parliament constituency)
- قمت بإجراء عملية لعلاج الضعف الجنسي مما سبب لي سلس في البول (قطرات من البول على السروال الداخلي)، وق
- في بداية بلوغي كنت أفطر من رمضان ستة أيام قبل موعد الدورة الشهرية، وكنت أمارس الاستمناء؛ ظنًّا مني أ