في النص المقدم، يوضح الكاتب أهمية التوازن بين الإسراع في تنفيذ المشاريع والالتزام بالشرع في عالم الأعمال. يؤكد على أن الفتوى، كأداة لتوجيه المسلمين في أمور دينهم ودنياهم، يجب أن تتماشى مع ميزان الشرع وما ورد من الأدلة وأقوال العلماء. يشدد على أن التأخر في الإجابة ليس عن قصد، بل بسبب كثرة الأسئلة وتراكمها، وأن مسألة التشدد في الأجوبة ليست دائماً دقيقة، حيث أن الأمور تضبط بميزان الشرع، مع مراعاة القواعد الشرعية في المصالح والمفاسد والضرورات والحاجات.
يؤكد النص على أن التسليم لحكم الشارع هو أساس الفلاح والسعادة في الدنيا والآخرة، وأن رغبتنا في الأمر وحبنا له لا يعني كونه الأصلح لنا، بل قد يكون فيه الضرر والشر. لذلك، يجب على المسلمين ضبط حياتهم بميزان الشرع، وليس أن يضبطوا الشرع وفق هواهم. في الختام، يشدد النص على أن التوازن بين الإسراع في تنفيذ المشاريع والالتزام بالشرع هو مفتاح النجاح الحقيقي، حيث أن التسليم لحكم الشارع هو أساس الفلاح والسعادة في الدنيا والآخرة.
إقرأ أيضا:كتاب تقنيات الذكاء الاصطناعي- هل يجوز التربح من شرائط القرآن وكذلك المصاحف الورقية مع العلم بنهي النبي عن أخذ أجرة على تعليم القرآ
- تريمباخ أو فال
- فتحت ما يسمى في بلدي دفاتر توفير بريدية لأولادي الثلاثة بقيمة 5000 ليرة لكل دفتر. كنوع من الادخار له
- أنا متزوج، ولديَّ ولد، وينطبق عليَّ اشتراطات التقديم على الوحدة من حيث إني متزوج، وأعول، ومحدود الدخ
- أشلي غاردنر