يتناول النص نقاشاً ثرياً حول دور التكنولوجيا في النظام التعليمي، حيث يعبر العديد من المتحاورين عن وجهة نظر مشتركة مفادها أن إمكانيات التكنولوجيا الرقمية، رغم تطوّرها الكبير، تبقى عاجزة عن تقليد أو محاكاة الدور الإنساني الحيوي في تعزيز التفكير النقدي والإبداع. يؤكد المشاركون أهمية استخدام التكنولوجيا كأدوات مساعدة لتحسين التجارب التعليمية دون اعتبارها الحل الكامل الذي يمكن أن يتخطى الحدود الإنسانية الحاسمة.
يشدد أحد المشاركين، كانانبلال، على افتقار التكنولوجيا إلى ما يعرف بـ”الروح”، موضحاً أن خصائص التفكير النقدي والإبداع ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالتفاعل البشري عبر النقاش والمشاركة المباشرة. يدعو الجميع لتوظيف التكنولوجيا لدعم الأفراد وتطوير مهاراتهم الإبداعية مع التحذير من الاعتماد الزائد عليها بطريقة جامدة وغير مرنة. ويتفق آخرون مثل راشد بن الشيخ ورنين بن بركة مع هذه الآراء، مؤكدين على ضرورة توازن دقيق بين العنصر البشري والتكنولوجيا للحفاظ على التواصل المعرفي الفعال ومنع التأثيرات السلبية المحتملة لهذه الأدوات الحديثة على الهوية الشخصية والع
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّة- أفطرت أياما من شهر رمضان؛ لعذر شرعي في السنوات الماضية، ولم أقم بقضائها؛ ظنًّا مني أنه لا بأس بالتأج
- حديث: لا يفرك مؤمن مؤمنة ـ هل يطبق على من غلبت سيئاتها حسناتها في صفاتها الشخصية؟.
- إذا كان الله يتكلم بحرف وصوت لأجل التواصل مع بقية الأشياء -مثل الملائكة- وهذه صفة ذاتية له، فماذا بق
- Fuentealbilla
- طهرت من الدورة عشاء، واغتسلت فجرا، ثم صمت وصليت المغرب والعشاء والفجر، ثم وجدت على أطراف أظافري مناك