تعكس الشامات الفجائية ظاهرة مثيرة للاهتمام حيث تظهر بقع جلدية مختلفة اللون عن باقي الجسم دون سابق إنذار. وفقًا للنص المقدم، يمكن أن يكون سبب ظهور هذه الشامات مفاجئًا مجموعة متنوعة من العوامل. أحد الاحتمالات الأكثر شيوعًا هو النمو الجديد لشعر فوق خلايا صبغية موجودة أصلاً تحت سطح الجلد، والذي يعد عملية طبيعية وغير مقلقة عادةً.
بالإضافة إلى ذلك، قد ترتبط التغيرات الهرمونية بشدة بظهور شامات جديدة؛ فقد لوحظ ارتباط بين حدوثها والحمل وسن البلوغ واستخدام وسائل منع الحمل الهرمونية. كذلك، يلعب التعرض الزائد للأشعة فوق البنفسجية دورًا رئيسيًا في زيادة إنتاج الميلانين – الصبغة مسؤولة عن اللون الداكن للشامات والشعر والعينين. ومن الجدير بالذكر وجود عامل وراثي لدى بعض الأفراد الذين هم عرضة لتطوير الشامات، وكذلك الحالة الجينية المعروفة باسم “متلازمة ليفي”، والتي تؤدي لنشوء عدد هائل من الشامات الصغيرة عبر كامل الجسم.
إقرأ أيضا:التعلم العميق: ماهي الشبكات العصبية الاصطناعيةعلى الرغم من كون أغلب الشامات الحميدة غير مضرة بصحتنا العامة، إلا أنه يجب الانتباه لأي تغيير طرأ عليها فيما يتعلق بالحجم واللون والشك
- أنا مصري وأثناء عملي في العراق في عهد صدام طلبت من أحد العراقيين مبلغا من المال كان قد استدانه مني ف
- قال تعالى: وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون. فهل يستطيع الجن التلبس في الإنسان؟ وإن كان هذا الكلام ص
- فيلكس أوجر الياسيم
- أريد أن أستفتي في موضوع العدة للمطلقة / فقد طلقت حديثاً وأنا موظفة في قطاع خاص ومن غير الممكن أن أمن
- Spicks and Specks (song)