وفقاً للنص المقدم، يوضح الحكم الشرعي بشأن بيع الأرض لأداء فريضة الحج ضمن إطار الشريعة الإسلامية. يُشدد النص على أن أداء الحج واجب على كل مسلم قادر ماديًا وجسديًا، وأن الاستطاعة تشمل القدرة على تغطية نفقات السفر والإقامة دون الاعتماد على الاحتياجات الأساسية للعائلة. يؤكد النص أيضًا أن ملكية الأراضي غير المستخدمة للزراعة أو التأجير والتي لا تخدم لسداد الديون هي مصدر محتمل للموارد الزائدة التي يمكن استخدامها للحج.
الحفاظ على هذه الأراضي لمواقف محددة مثل علاج الأطفال أو دعمهم اجتماعيًا ليس سبباً مقبولاً لتجنب أداء الحج عند توفر الوسائل المالية المناسبة. بل إن المشاركة في مراسم الحج تنظر إليها كوسيلة لتحقيق التطهير الروحي والمادية، كما أشار النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأن “الحج والعمرة ينفيان الفقر والذنوب”. علاوة على ذلك، يشجع الدين المسلم على الثقة بالله والبذل في خدمة الآخرين، وهو ما يتضح من الحديث الذي يقول “فاذا أصبحوا فقال أحد الملكين اللهم أعط منفقًا خلفا”، مما يعكس أهمية الانفاق وكونه طريقًا لاستبدال الخسارة بالأرباح. لذا، يجب على المسلمين الذين لديهم أرض زائدة
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسة- توفي والدي ـ رحمه الله ـ منذ بضعة أيام، وكان قد سقط على الأرض منذ بضعة شهور، وتفاقمت حالته مع كبر سن
- هناك قولان مختلفان حول الطلاق، منهم من يقول الطلاق يحصل حتى لو مازحا ومنهم من يقول (لا) يحصل الطلاق
- أحد الإخوة تزوج بامرأة وبعد مرور ستة أشهر اكتشف أنها مريضة ولم تعلمه بذلك قبل الزواج.
- السلام عليكم هل تجوز الضحية (للعيد) بكبش ناقص الذيل، وعلى الخصوص كبش أسترالي، إذ أنه كما تعلم ناقص ا
- سيدي لي أخ عمره 32 سنة ليس موفقا في حياته كلما قام بشيء فشل فيه يسكن في فرنسا تزوج بغرض الزواج وكذلك