يمكن للمرأة اكتشاف احتمالية حدوث حمل في المنزل باستخدام عدة طرق بسيطة وغير مكلفة. أولى هذه الطرق هي مراقبة تغيرات الدورة الشهرية، حيث قد يشير تأخر الدورة الشهرية إلى وجود حمل، لكن يجب الانتباه إلى أن هناك عوامل أخرى مثل التوتر والتغيرات الهرمونية الطبيعية يمكن أن تؤثر أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، تعد زيادة الغثيان الصباحي واحتمال التعرض للغثيان إحدى العلامات الشائعة للحمل، لكنها ليست خاصة به فقط. كذلك، قد تلاحظ بعض النساء زيادة حساسيتهن تجاه الروائح القوية بعد الحمل.
ومن بين المؤشرات المحتملة الأخرى، ازدياد حساسية وألم الثديين الذي يحدث عادةً عقب الإخصاب مباشرةً نتيجة للتغيرات الكبيرة في مستويات هرموني البروجسترون والاستروجين. وعلى الرغم من عدم دقتها بنسبة ١٠٠٪، فإن اختبارات الدم والبول المنزليّة تعتبر خياراً جيداً للبدء بهذه العملية. ومن الجدير بالذكر أنه يمكن أيضاً استخدام رصد درجات الحرارة الأساسية اليومية كمؤشر آخر على الحمل، إذ ترتفع درجة الحرارة قليلاً لمدة أسبوع تقريبًا بعد عملية الإباضة مما يدل على فترة “الصفقة”، وهي علامة محتملة للحمل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قشبعلى الرغم من إمكانية تقديم هذه الطرق أدلة مب
- هل يجوز إجبار زوجتي على السفر لزيارة أمي المريضة التي تطلب مني ذلك دائمًا؟ مع العلم أن ذلك سيؤدي إلى
- أرجو من سيادتكم التكرم بالإجابة على سؤالي:لماذا يحلل الإسلام للرجل المسلم الزواج من أربع إناث؟ ولماذ
- Lederzeele
- أنا أعلم أن البكر لا تزوج نفسها إلا بموافقة أبيها. سؤالي هو : لو أن الأب وافق فقط بعد ضغط عليه ونحن
- ذهبت لدكتورة أمراض النساء لفحص صدري لشعوري بألم مزمن به وهناك طلب مني عينة بول روتينية قبل أن تراني