تعكس فلسفة العلاج بالألوان اعتقادًا راسخًا بأثر الألوان العميق والمؤثر على الصحة النفسية البشرية. تعتبر هذه الطريقة غير تقليدية لكنها اكتسبت قبولاً واسعاً بين المتخصصين في مجال الصحة النفسية بفضل قدرتها الفائقة على تحسين الحالة المزاجية وإعادة الشعور بالهدوء والاستقرار. ليس للألوان وظيفة جمالية فقط؛ بل هي حاملة لمعاني وعواطف قوية يمكنها تغيير حالنا الذهنية مباشرة. يشرح الدكتور أشرف الصالح، الخبير في الطب النفسي، كيف يلعب اختيار الألوان دوراً محورياً في تشكيل بيئات داعمة للصحة النفسية.
الألوان المختلفة لها تأثير خاص بها. فاللون الأخضر الفاتح والأزرق السماوي هما الأكثر هدوءاً وراحه، قادران على تخفيف الضغط وتعميق الشعور بالاسترخاء – مثاليان لغرفتَيْ نوم وغرفة العلاج النفسي. بينما يُنصح بتجنب كثرة استخدام الألوان النارية كاللون الأحمر والبرتقالي نظرا لتسببها بالإثارة والشدة العاطفية. أما الألوان الحزينة والسوداوية فتكون أقل قبولا كونها مرتبطة بالحزن والكآبة. حتى اللون الرمادي الذي يستخدم غالباً في التصميم الداخلي قد يتسبب بإ
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : العراضة- أنا في علاقة حب غير شرعية، فلست متزوجا بهذه الفتاة، ولكنني سوف أتزوجها عند انتهاء كورونا والأزمة. فه
- هل تجوز قراءة القرآن من المصحف أو غيره للحائض في رمضان للبركة والحسنات في هذا الشهر؟.
- كنت أصلي في بنطال به ثقوب عند العورة المغلظة، ولكن كنت أرتدي تحته ملابس داخلية تغطي أحيانا الثقوب لي
- هل عند ما يضع الطفل الصغير إحدى رجليه على الأخرى، فإن ذلك يعني أنه سيأتي لوالديه مولود من بعده أم إن
- أنا أعاني من نحولٍ في جسدي وعظامي، أجريت كل الفحوصات وانتهيت من التحاليل والأشعة، لكن بلا جدوى. فهل