تتناول هذه الفقرة التحليلية موضوعًا حيويًا يتعلق بصحة الكليتين ووظائفهما التشخيصية. يشير مصطلح “زيادة علامات تشخيصية” إلى تزايد مستويات بعض المواد البيولوجية في الدم والتي قد تكون مؤشرًا على وجود مشاكل صحية محتملة في الكلى. هناك عدة عوامل رئيسية تساهم في هذا الارتفاع، مما يؤدي بدوره إلى ارتفاع وظائف الكبد بشكل غير طبيعي.
أحد أهم تلك العوامل هو مرض السكري، حيث يمكن أن يسبب تلف الأوعية الدموية الصغيرة داخل الكلى بمرور الوقت، مسبباً حالة تعرف باسم اعتلال الكلية السكري. بالإضافة إلى ذلك، يلعب ضغط الدم المرتفع دورًا حاسمًا أيضًا؛ فهو يزيد الضغط الواقع على الشرايين والكبيبات (وحدة الترشيح الأساسية) بالكلى، مما يعرضها للتلف ويؤثر سلباً على قدرتها الوظيفية. علاوة على ذلك، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية مثل قصور القلب الاحتقاني يمكن أن تؤدي أيضاً إلى تراكم السوائل الزائدة وتورم القدمين والساقين، وهو ما يعرف بتجمع السوائل البروتينية حول الجسم والذي يُعرف باسم الاستسقاء، وهذا بدوره قد يسهم في رفع مستوى علامات تشخيص الكلى.
إقرأ أيضا:تكتل الاساتذة والتلاميذ المطالبين بالعربية: بيان الإضراب الوطني ليوم الأربعاء 16 نونبر 2022كما تلعب التغذية
- كنت في الحرم مع زوجي أؤدي عمرة، وعندما انتهينا منها أقيمت صلاة المغرب، وكان طفلي الصغير معي(عمره سنة
- ما حكم رش البيت بالمبيد الحشري، وفيه مصاحف؟ وهل يجوز أن نضعها في خزانة؟
- طلقني زوجي طلاقا صريحا أمام أهلي وأسرتي - وكنت حائضا، ثم مر على ذلك حيضتان تاليتان ( بالإضافة إلى ال
- أود سؤالكم عن حادثة إن كانت قد وقعت أم لا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد أخبرني أحد الملحدين
- وقت الشروق هو 6.14، وكبّرت الساعة 6.15، فهل خرجت صلاتي عن وقتها بهذه الدقيقة؟ وهل أنا آثم؟ رغم أني ن