على الرغم من جمال شعر القطط، إلا أنه قد يشكل مصدرًا لمجموعة متنوعة من المخاطر الصحية غير المتوقعة للإنسان. أحد أهم هذه المخاطر هي انتقال الطفيليات مثل البراغيث والديدان الشريطية عبر الشعر. حيث تقوم البراغيث بلدغ الإنسان مما يؤدي للحكة والالتهاب، بالإضافة لنقلها لأمراض مختلفة. كذلك، فإن تناول البرغوث عن طريق الخطأ يمكن أن يصيب الإنسان بدودة شريطية. أما بالنسبة لسوس الجرب فهو كائن آخر يتغذى على فراء القط وينتشر للبشر مسببًا حكة شديدة وضرراً للجسم. علاوة على ذلك، هناك خطر نقل بكتيريا “برتونيلا هنسيللا” بواسطة خدوش القطط والتي قد تؤدي لعلامات عدوى واضحة تشمل الألم والتورم وفقدان الشهية وغيرها. ومن بين الأمراض الأخرى التي يمكن أن ينقلها شعر القطط مرض القوباء الحلقية الذي يظهر بصورة بقعة صلعاء في الفرو ويمكن أن ينتقل للأطفال والكبار والمعرضين لقصور الجهاز المناعي. أخيرا وليس آخرا، تحتوي القطط أيضًا على بكتيريا العنقوديات المقاومة للمضادات الحيوية والتي يمكن أن تصيب الجلد والجهاز التنفسي والمسالك البولية لدى البشر عند الاتصال المباشر بها. لذلك
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟- كان والدي مريضا طريح الفراش, قصرت في رعايته في تلك الليلة -كان من المفروض أن أضع له بخارا- وعندما ذه
- لدي سؤال يخص شيئا في مجتمعنا المصري, فمشكلة مجتمعنا هذا هو كثرة العادات القديمة التي احترت في تأويله
- توفيت والدتي ـ رحمها الله ـ منذ حوالي السنة، وتركت لنا كل ما تملك من المجوهرات والذهب والفضة التي تخ
- أنا فتاة مخطوبة، وخاطبي مسافر، ونحن نتواصل عن طريق الماسنجر بالصوت والصورة، وأحيانا يثيرني وأثيره، و
- يوجد في شركتنا صندوق إسكان جميع أمواله من الشركة حيث تقدم الشركة قروضا للموظفين لغايات شراء سكن أو ب