يتناول هذا المقال موضوع صداع الرأس الخلفي الذي يعد أحد أشكال الآلام الشائعة التي يعاني منها الكثيرون. يرجع سبب هذه الحالة إلى عوامل متنوعة، حيث يعتبر “صداع التوتر” السبب الأكثر شيوعاً، والذي ينتج غالباً عن تقلصات في عضلات الرقبة والرأس الناتجة عن الضغوط اليومية. أما النوع الثاني فهو “الشقيقة”، وإن كان معروفاً بأنه يؤثر أساسياً على الجزء الأمامي من الرأس، إلا أنه قد يسبب أيضاً ألماً خلفياً لدى بعض الأشخاص. ويشتهر الصداع النصفي بتكراره وشدة الشعور بالخفقان المصحوب بغثيان وحساسية زائدة تجاه الأصوات والضوء.
من ضمن الأسباب المحتملة الأخرى لهذا الصداع هي “الألم العصبي القذالي”، وهو نتيجة للإصابة أو الالتهاب في الأعصاب الواقعة أسفل قاعدة الجمجمة وفي المنطقة بين الكتفين مباشرة. وقد ترتبط العديد من الحالات الطبية الأخرى بظهور صداع الرأس الخلفي، بما فيها انخفاض مستوى السكر في الدم، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والعدوى الفيروسية، ومشاكل الجهاز الهضمي.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغربلتخفيف حدة هذا الصداع وتجنبه، يجب اتباع نهج شامل يشمل ممارسة تقنيات الاسترخاء،
- أنا أعمل بشركة اسمها (فيد باك) , طريقة عمل هذه الشركة أن تطلب منها بعض المؤسسات (كالبنوك والمطاعم وا
- (29485) 1997 VE7
- يقولون إن الإسلام 72 شعبة، واحدة صواب، والباقي في النار؟ على أي أساس قالوا إن واحدة صواب فقط ومن هي؟
- بخصوص ما يخرج من المرأة، كيف تتيقن بأن هذا الذي خرج منها سواء كان منيا بسبب الاحتلام أو مذيا أو وديا
- هل هذه الأحاديث صحيحة :- عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: إذا صليتَ الصبح فقل قبل أن تكلم أحداً من