لقد ترك جائحة كوفيد-19 تأثيراً عميقاً ومتعدد الأوجه على الاقتصاد العالمي منذ بدايتها في مطلع العام . وقد أثرت هذه الجائحة بشدة على كافة قطاعات الاقتصاد الرئيسية، بما فيها الصناعة والتجارة والسياحة والخدمات. ومن أهم الآثار الملحوظة كانت اضطرابات سلاسل التوريد العالمية؛ حيث أدى إغلاق المصانع في الصين -وهو أحد أكبر موردي السلع حول العالم- إلى تعطيل حركة التجارة الخارجية وانقطاع تدفق المنتجات الأولية والنهائية. وهذا الأمر أسفر عن ندرة بعض المواد الخام وارتفاع تكاليف الإنتاج بالإضافة لتباطؤ عمليات التصنيع في دول مختلفة.
كما تعرض قطاع السياحة لضرر جسيم نتيجة لإجراءات الحجر الصحي وإغلاق المطارات أمام المسافرين الدوليِّين. وأدى ذلك إلى خسائر مالية كبيرة للشركات المرتبطة بالسياحة مثل الفنادق والشركات الناقلة للركاب والمطاعم والمعارض الثقافية الأخرى. وبالتالي، اضطر الكثير منها للتوقف مؤقتًا أو حتى الإغلاق نهائيًا بسبب الانخفاض الحاد في إيراداتها المالية واضطرارها لطرد موظفين لديها.
إقرأ أيضا:كتاب المقاومة وجيش التحريروفي ظل تلك الظروف المتدهورة، زادت نسب البطالة بشكل ملحوظ عندما أجبرت الحكومات مؤسسات تجارية وصنا
- الحمرة التي تبقى على الثوب بعد غسل الدم عنه هل تبطل الصلاة؟
- بعد الاستنجاء، أو أثناء الصلاة، أشعر بخروج قطرات من البول، وحركة في المكان. فأصبحت بعد الاستنجاء أضع
- ما هي وسائل الدعوة لغير المسلمات (نصرانيات، ويهوديات، وملحدات، ومجوسيات) وغيرهن الكثير الكثير، زملاء
- كمامة زورو
- بسم الله الرحمن الرحيم.اضطررت في إحدى المرات وكنت في حاجة إلى مبلغ معتبر من العملة الصعبة، ولما لم ي