تناول نقاش صاحب المنشور نعمان الغزواني قضية حساسة تتمثل في الفجوة الرقمية في التعليم، والتي ترتبط بشكل مباشر بالفارق الاقتصادي بين الأفراد والمناطق. أكدت مرام بن بكري على الحاجة الملحة لإيجاد آليات فعالة لتوزيع الموارد والتكنولوجيا بما يضمن تحقيق العدالة، وهو ما يعكس مدى أهمية الوصول العادل إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في العملية التعليمية.
من جهة أخرى، ذكرت هالة التازي وجود سياسات تعليمية جيّدة في بعض الدول ولكنها تشعر بالقلق بشأن قدرة تلك السياسات على التنفيذ بسبب التأثير المحتمل للفوارق الاقتصادية. وقد استندت وجهة نظرها على تجارب واقعية حيث يمكن للفقراء والمعوزين أن يتعثروا أمام حواجز مادية تقف عائقاً أمام الاستفادة الكاملة من التقنيات الحديثة في التعلم.
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزمياترد سند التونسي كان أكثر تفاؤلاً، مشدداً على نجاح بعض الدول -مثل فنلندا وألمانيا- في تصميم وبناء برامج ناجحة تعمل على الحد من هذه الفجوات وتعزيز فرص الجميع للحصول على التعليم الجيد بغض النظر عن الوضع الاجتماعي والاقتصادي. بينما شدد عبد الغفور الدرقاوي على ضرورة قياس فعالية السياسات التعليمية كخطوة أساسية
- أنا - بفضل الله عز وجل - ملتزمة بشرع الله, ولكنني حائرة ولا أدري ماذا أفعل, فأنا مرتدية جلبابًا, وأر
- ما مدى صحة الحديث التالى: روى نعيم بن حماد في كتابه الفتن بسنده عن أبي ذرعن رسول الله صلى الله عليه
- أعيش في إحدى الدول الأوربية وأعاني مشكلة كبيرة عند شراء الطعام أسأل عن الدسم الموجود في أغلب المنتجا
- أعمل في بنك ربوي، وأنا مسؤول عن دراسة القروض للفلاحين، أي كل ما يتعلق بالمشاريع الفلاحية والتنموية،
- هل يوجد حديث يحث على قراءة القرآن بعد صلاة الفجر وحتى الضحى ؟ وما ثواب ذلك ؟ جزاكم الله كل خير .