يوفر النص المقدم نظرة شاملة حول أدعية تيسير الزواج المستوحاة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. يؤكد النص على أهمية الدعاء باعتباره سلاح المؤمن الذي يتيح التواصل مع الله طلباً للمساعدة والتوفيق. أول هذه الأدعية هو “ومن يتوكل على الله فهو حسبه” (الطلاق:3)، والذي يعكس الثقة الكاملة بالله ويعتبر الأساس لأي دعاء ناجح. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر حديث ابن مسعود رضي الله عنه الذي يشجع الفتيات على اختيار الدعوات المناسبة، بما فيها طلب الزوج الصالح.
كما يسلط الضوء على عدة أدعية أخرى مثل “اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم”، والتي يمكن قولها قبل البدء بدعاء تيسير الزواج للحصول على صلاة مقبولة. ومن بين الأدعية الأخرى آية قرآنية تقول “وإذا سألك عبادى عني فإننى قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان” (البقرة:186)، مما يدعم فكرة استجابة الله لدعوات عباده. أخيراً، يتم تقديم عدّة أدعية مأثورة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، منها تلك التي يقوم بها عند الذهاب للنوم، حيث يجمع كفيه وينفث فيهما بعد قراءة سور محددة
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالت- ذات يوم كانت أختي الكبرى تنصح أختي الوسطى، وتقول لها: لماذا لا تصلين هل أنت ملحدة؟ قالت أختي الوسطى:
- هل يجوز للفتاة البكر الاشتراط في عقد النكاح أنه إذا تزوج عليها الزوج بامرأة أخري فإن عليه أن يطلقها
- عند الدخول إلى البيت بدون أن يكون فيه أحد هل يجب علينا السلام، وما هو الدليل في السنة النبوية؟
- أحسن الله إليكم وأجزل لكم المثوبة والأجر، ما صحة قول اللهم أحسن وقوفي بين يديك قبل تكبيرة الإحرام؟ أ
- إذا تمنيت تحقق شيء كبير شبه مستحيل، ودعوت لشخص بالهداية، وصلاح حاله، وأخلاقه، فهل هذا الدعاء جائز أم