يعمل محرك السيارة وفق عملية احتراق داخلي معقدة حيث يعتمد على خليط من الوقود (البنزين) والهواء الذي يندفع إلى غرفة صغيرة تعرف باسم “البخور”. عند وصول المكبس إلى أدنى نقطة لدوره، يدخل الخليط ويحل محل رماد الانفجار السابق. ثم يقوم شمع كهربائي بإشعال هذا الخليط، مما يتسبب في توسع مفاجئ للغازات بسبب ارتفاع درجة حرارتها. تحول هذه الطاقة الحرارية إلى طاقة حركية عن طريق انقباض وانبساط المكابس – وهو الأساس الذي بناه المهندسون لسنوات عديدة. وعلى الرغم من تطوير تقنيات أخرى أكثر كفاءة واستدامة مثل محركات الديزل والمحركات الهجينة التي تعمل بالكهرباء والبنزين/الديزل، إلا أن هذا النظام القديم ما زال فعالاً حتى الآن.
إقرأ أيضا:كتاب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسعبعد إنتاج الطاقة بواسطة المحرك، يأتي دور نظام نقل الحركة أو ناقل الحركة لنقل تلك الطاقة وتوزيعها لتحريك عجلات السحب الأمامية والخلفية للمركبة. يعمل كلٌّ من النواقل الميكانيكية والكلاج على تنظيم انتقال القوة الكاملة للمحرك بنسب متفاوتة بناءً على الظروف الخارجية واحتياجات السائق المتغيرة فيما يتعلق بالأداء والدقة أثناء عمليات التشغيل
- من صلّى صلاة، ثم فعل ما يخرجه عن الملّة، وكان وقت تلك الصلاة لم ينته، هل عليه أن يعيد تلك الصلاة؟
- أحسن الله إليكم، كيف ندعو إلى الإسلام عندما نتحدث عن مسألة اجتهادية؛ هل نختار ما رجحنا أم نتكلم عن ا
- أنا شاب عمري 25 سنة، محافظ على الصلاة، وقراءة القرآن، وأحاول جاهدا التقرب إلى الله بكل الوسائل. من ح
- أعمل في كندا سائقًا لتوصيل الطلبات، ومن هذه الطلبات ورود قد يرفق بها شوكولاتة، ولا أعرف هل دخل في صن
- قانون اللواط