في ظل ثورة التكنولوجيا العالمية، واجهت الدول العربية مجموعة من التحديات والإنجازات في مساعيها نحو الرقمنة. يُعتبر نقص البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات واحداً من أهم العقبات، مع معدلات اتصال بالإنترنت أبطأ بكثير مقارنة بالدول المتقدمة. بالإضافة إلى ذلك، يمثل الأمن السيبراني وحماية بيانات المستخدمين قضية رئيسية، وكذلك غياب قوانين حماية الملكية الفكرية. ومع ذلك، فقد بدأت عدة بلدان مثل المملكة العربية السعودية والإمارات ومصر بتنفيذ مبادرات طموحة لتحقيق مجتمع أكثر رقمنة. مثلاً، تسعى رؤية 2030 بالمملكة إلى تنويع الاقتصاد بعيداً عن الاعتماد على النفط، بينما تعمل الإمارات ومصر على تعزيز القدرات الرقمية من خلال برامج دعم ريادة الأعمال وإنشاء مراكز البحث والتطوير. وعلى الرغم من وجود انقسام اجتماعي واقتصادي داخل المجتمع العربي، إلا أن المنصات الرقمية توفر فرصة فريدة لإحداث تغيير إيجابي من خلال تقديم خدمات تعليمية صحية وغيرها بشكل شامل ومتاح للجميع.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 5 (ابن زهر الحفيد)- أغضبتني زوجتي فحلفت عليها وقلت والله ما تنامي الليلة في غرفتي. ولكن اختصارا للمشاكل ومنعا لتطور الأم
- يا فضيلة الشيخ أثناء حرب التحرير في ليبيا وتحديدا أثناء تحرير طرابلس دخلت أنا وأخي لمعسكر إمداد الجي
- حصل معي موقف قبل خمسة أيام مع رجل كبير بالسن، كان سائقا عندنا، تهاوشنا وارتفعت أصواتنا، ودعا عليَّ أ
- السؤال هو: دخلت المسجد لصلاة المغرب، فلما أقيمت الصلاة وصلى الإمام، وأثناء تلاوة سورة البقرة في الرك
- أريد أن أعرف ما هو الابتلاء، هل عندما يعلم الرجل بخيانة زوجته مثلاً أو أحد من أصدقائه له يعتبر هذا ا