يتناول البحث الشامل موضوع العنف في المجتمعات الحديثة، ويحدد العديد من الأسباب الجذرية لهذه الظاهرة. يرى المؤلف أن شعورا عاما بالاحباط وعدم العدالة نتيجة للإخفاقات المتكررة، فضلا عن فساد المؤسسات الحكومية وفشلها، يلعب دوراً رئيسياً في تغذية العنف. كما يؤكد على دور الضغوط النفسية والاجتماعية الناجمة عن تسلط الأقوياء وإجبار الآخرين على التصرف ضد إرادتهم. بالإضافة إلى ذلك، يُشير البحث إلى أهمية عدم القدرة على إدارة المشاكل الشخصية والعلاقات الاجتماعية الصحية كمحفزات محتملة للعنف.
كما يستعرض البحث تأثيرات الحرمان الاقتصادي مثل الفقر والبطالة وانتشار المخدرات دون الرقابة القانونية أو الدينية المناسبة. علاوة على ذلك، يناقش كيف يمكن للغزو الثقافي بوسائل الإعلام أن يحرض الناس على السلوك العنيف. ويؤكد أيضًا على أهمية النماذج الإرشادية والأثر التربوي الذي تقدمه الأسرة والمؤسسات التعليمية في توجيه سلوك الشباب نحو اتخاذ قرارات منطقية وصحيحة.
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلسلتحقيق مكافحة فعالة للعنف، يقترح البحث عدة حلول عملية تشمل ترسيخ الوعي الأخلاقي والديني عند الأطفال مبكرًا، ومعالجة مشكلات
- نسألكم فضيلة الشيخ عن زكاة عاشوراء نحن نملك بضائع في المخزن، فهل نخرج الزكاة عليها بتقدير ثمن شرائها
- أنا مسؤولة عن إدارة أحد الأماكن، وأحيانًا أشتري بعض الأغراض، ويتطلّب مني ذلك الذهاب مسافة بعيدة لإنج
- في سورة آل عمران (يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين)، ما السبب في ترتيب القنوت ثم السجود
- كنت أتحدث مع زوجتي بالهاتف، وكنت أتكلم معها عن مشكلة معينة، فسألتها عن المشكلة بدافع الفضول، فلم تجب
- ما هو نص الحديث النبوي الشريف الذي يقول ثلاثة لا يظلهم الله بظله يوم القيامة؟ جزاكم الله خيراً.