تناول نقاشٌ موسَّع دورًا محوريًا للتعليم والثقافة في تحقيق التنمية الاجتماعية، مستعرضًا تجارب ونجاحات عربيين بارزين. ركزت المناقشة على الجامعة الأمريكية بالشارقة باعتبارها نموذجًا رائدًا يجمع بين العصرنة والاحتفاظ بهوية ثقافية أصيلة. كما أشاد المشاركون بمسيرة الأمير هيثم بن طارق السلطاني، سلطان عمان سابقاً، التي امتزجت فيها تحديات الحياة وإنجازاتها بتطور بلاده. وأبرزوا كذلك فوائد اكتساب لغات أجنبية مثل اللغة الإنجليزية لدفع مسارات مهنية وشخصية ناجحة. رغم تعدد وجهات النظر الأولية، اتفق الجميع على أن التعليم والثقافة هما أساسيان لتحقيق التحولات الإيجابية داخل المجتمعات العربية. تؤكد هذه الدراسات حالة الوحدة فيما يتعلق بقيمة المعرفة وتراكمها ضمن سياقات اجتماعية متنوعة. وبالتالي، فإن الجمع بين الجوانب التربوية والفكرية يعد عاملاً حاسماً لتقدم أي مجتمع عربي نحو تنمية شاملة ومتوازنة.
إقرأ أيضا:الشّرجم أو الشّرجب (النافذة)- أنا متزوجة منذ 3 سنوات ولدي 2 أولاد، بدأت أصلي أنا وزوجي من أول شهرين من العرس، وكنت كل ما اقتربت من
- يقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا تباغضوا، ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، ولا تقاطعوا، وكونوا عباد الله إ
- قد بين العلامة ابن القيم وشيخه أن الصلاة من الله، إما أن تكون عامة، وهذه عليها دليل -وإما أن تكون خا
- إذا مات الإنسان وكفن ودفن لكن ثمن كفنه لم يسدد إلا بعد أسبوع، ما الحكم في ذلك؟ أفتونا ولكم الأجر.
- دائما تحدث خلافات بيني وبين زوجي فهو يغضب لأتفه الأسباب وبالأمس حدث شجار بيني وبين زوجي وقام وأفطر و