تعرضنا البيئة لمجموعة متنوعة من الغازات السامة التي تحمل مخاطر صحية جسيمة عند التعامل معها بشكل غير صحيح. يتصدر قائمة هذه الغازات كبريتيد الهيدروجين ذو الرائحة المقيتة المشابهة لبيض النعام الفاسد، والذي يمكن أن يكون سامًا للغاية حتى بتركيزات قليلة جدًا؛ حيث يؤدي التعرض الطويل له إلى فقدان حاسة الشم وتلف الأعصاب وحتى الموت في الحالات القصوى. ومن أشهر الغازات السامة أيضًا أول أكسيد الكربون الذي ينتج عن احتراق الوقود دون اكتماله، وهو عديم اللون والرائحة لكنه قادر على قتل خلايا الدم الحمراء ويمنع توصيل الأكسجين للأنسجة والدماغ. بالإضافة إلى ذلك، هناك مذيبات المواد الكيميائية التي تعتبر قابلة للاشتعال بدرجة عالية ويمكن أن تسبب ضررا دائما للجهاز العصبي المركزي عند استنشاقها لفترة طويلة، مما يؤدي إلى نعاس وإرباك وفقدان التركيز وألم الرأس الشديد وفي أسوأ الأحوال، الدخول في حالة غيبوبة. كل هذه الغازات تحتاج إلى اتباع إجراءات سلامة صارمة لمنع التسمم المحتمل وحماية الصحة العامة.
إقرأ أيضا:كتاب الطب العربي: رؤية ابستمولوجية- Aplastodiscus heterophonicus
- والدتي توفيت منذ شهرين ـ تقريبا ـ إثرعملية جراحية كبيرة في البطن، وقد لاحظت أختي الكبيرة أثناء غسل و
- ما هو الدعاء الذي يدعو به الولد الصالح لأبيه؛ كي لا ينقطع عمله من الدنيا؟
- أنا كنت في شراكة بمرتبة مضارب ثانٍ، وكنت آخذ كل شهر مبلغًا ثابتًا على أنه راتب قد منحه لي المضارب ال
- كلما أتكلم بكلمة أظن أنها كناية عن الطلاق، كما أن نفسي تحدثني دائمًا بالطلاق المعلق، فكلما أهمُّ بفع
