في قلب نقاش أجرته مجموعة من الباحثين الأكاديميين، برزت فكرة أساسية وهي دور العلم والتعليم في تشكيل الهوية الجامعية. يرى صاحب المنشور، بالإضافة إلى المشاركين الآخرين، أن النظام التعليمي يلعب دوراً أساسياً في بناء مستقبل مزدهر للأفراد والمجتمع بشكل عام. ومع ذلك، فإن الرأي حول كيفية تحقيق هذا الهدف كان مختلفاً قليلاً.
أمينة القفصي شددت على أهمية التراث الثقافي والتاريخي لكل جامعة في خلق شعور قوي بالانتماء لدى الطلاب، سواء على المستوى الوطني أو العالمي. ولكنها ذكرت أيضًا أن الاعتماد الكامل على الأساليب التقليدية قد يكون غير كافٍ. هنا يأتي أكرم بن منصور مع وجهة نظر مختلفة، داعياً إلى دمج المناهج الحديثة وأحدث الأبحاث لتلبية الاحتياجات المتغيرة لطلاب اليوم الذين سيواجهون عالمًا سريع التغير تقنيًا.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)بالتالي، يناقش هذا النقاش الضرورة القصوى للتوفيق الدقيق بين الاستمرارية الحضارية والإبتكار الثوري في مجال التعليم لتحقيق نهضة معرفية تستوعب تحديات العصر الحالي وتستعد لها بنجاح.
- هل تمكنكم المفاضلة بين الجهاد والرباط؟ فمثلاً لو عرض على أحدهم في أرض جهاد بين أن يكون مجاهداً أو مر
- أبي رجل تقي، ويمتاز بعدة ميزات صالحة، وقد اعتكف في شبابه على العبادة، حتى ظهرت عنده بعض الكرامات، ول
- أنا مسلم متزوج بامرأة مسيحية, زوجتي متدينة جدا وقد قالت لي إنها ستصلي وتصوم معي في رمضان، فهل تقبل ص
- شيخنا الفاضل: هناك مكاتب خاصة في ليبيا تسمى مكاتب الخدمات، وعملها يتلخص بأنها تقوم بدلا عنك بإتمام أ
- سافرت وجمعت صلاتين جمع تقديم، وعند انتهائي أكملت طريقي في السيارة للسفر، وقمت بتشغيل الشيلات، وخلال