تعكس “صعوبات التعلم” تحديًا معقدًا يؤثر سلبًا على قدرة الفرد على فهم المعلومات واستخدامها بفعالية خلال عملية التعلم. هذه الظاهرة ليست مؤقتة، إذ يمكن أن تستمر مدى الحياة دون رعاية ودعم مناسبين. تشمل صعوبات التعلم حالات متنوعة تصيب الأطفال الذين يكافحون في أحد جوانب العملية التعليمية أو أكثر، بما في ذلك اللغة والفهم العام والمهارات الرياضية والتركيز والانتباه. تنقسم هذه الصعوبات الأساسية إلى نوعين رئيسيين: صعوبات تعلم تنموية وصعوبات تعلم أكاديمية.
الصنف الأول، صعوبات التعلم التنموية، ترتبط بخلل وظائف الدماغ الطبيعية ويشتمل على القدرات المعرفية مثل الإدراك وفهم المعلومات واسترجاعها لاحقًا. كما يتضمن أيضًا ضعف مهارات التواصل اللغوي المكتوب والمسموع والصعوبات الحسابية الأساسية. غالبًا ما ترجع أسباب هذا النوع من الصعوبات إلى أمور جينية أو خلقيّة داخل الجهاز العصبي المركزي، مما يؤدي إلى نقص في إتمام العمليات التنفيذية المختلفة وانخفاض مستوى التحصيل الدراسي والتذكر الجيد للدرس اليومي.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستيأما الصنف الثاني فهو صعوبات التعلم الأكاديمية الذي يركز تحديدًا على الجانب الأكاديمي لعمل
- أنا مدير مبيعات، في شركة خاصة بتوريد الكمبيوتر، والطابعات وملحقاتها، تتصل بنا الكثير من الشركات العا
- أعلم تمامًا حكم المني، وحكم المذي، ولكن الفتاوى دومًا تشرح كلًّا على حدة، أي تجوِّز الصلاة بالثوب ال
- ذكرتم في الفتوى رقم 68656 القول بعدم كفر تارك الصلاة تكاسلا، ومن ضمن الفتوى هذا الكلام، ولأن ذلك إجم
- أعيش أنا وزوجتي عند أهلي لا توجد أية مشاكل ولله الحمد، لكن زوجتي تتضايق إذا دخلت أمي أو أخي غرفة نوم
- شاب طال سجنه ولايعرف متى يخرج وأراد أن يطلق زوجته فهل عليه المتعة ومؤخر الصداق وهو لايملك شيئا- أرجو