فقدان الذاكرة المؤقت هو اضطراب ذاكري شائع يتسبب فيه عوامل مختلفة مثل التوتر الجسدي أو العقلي الشديد، الأمراض الحادة كالحمى، وأحيانًا تناول أدوية معينة. تظهر أعراضه في صعوبة التركيز ونسيان أحداث حديثة وصعوبة استرجاع الكلمات خلال الحديث. رغم أنها قد تزول ذاتيًا مع مرور الوقت لدى البعض، إلا أنها قد تستمر وتؤثر سلبًا على الحياة اليومية لأشخاص آخرين.
العلاج يعتمد على تحديد السبب الأساسي؛ فإذا كانت المشكلة مرتبطة بالتوتر، فإن تقنيات الاسترخاء والمساعدة النفسية فعالة. أما في الحالات الأخرى، فقد يتطلب الأمر تشخيص طبي دقيق ولعلاج أي مشاكل صحية كامنة. لتحمي نفسك من فقدان الذاكرة المؤقت، ينصح باتباع نمط حياة صحي يشمل تغذية متوازنة وممارسة رياضة منتظمة والنوم الكافي. كذلك، تنشيط الدماغ بالألعاب الذهنية والألغاز يساهم أيضًا في الحد من مخاطر هذه الحالة. وعلى الرغم من عدم وجود ضمان ضد كافة أشكال فقدان الذاكرة المؤقتة، إلا أن تخفيف الضغط النفسي وتعزيز الصحة العامة يمكن أن يقللان من فرص حدوثها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أحواش- أنا كنت حاملا 8 أسابيع، ولكن لم يقدر الله لهذا الجنين أن ينبض فوفقاً للتليفزيون الذي أجراه المستشفى
- عندما بلغت أول مرة كنت في الصف الخامس، وكان هذا في رمضان. وكان علي قضاء 7 أيام لم أقضها إلى الآن، وع
- شاب زنا ثم تاب إذا أراد الزواج هل يجب عليه إخبار زوجته بما قد فعل لأن من شروط النكاح رضى الزوجين ولأ
- أنا موظف أعمل في البنك الأهلي التجاري (فرع إسلامي ) ما حكم عملي فيه ؟ ولكم جزيل الشكر،،،،،،،
- تعرفت على امرأة مسيحية(ليست بكرا) تقيم بطريقة غير شرعية في الكويت، حيث الكفيل لا يريد أن يتنازل عن ك