بوردون كارفر، المعروف أيضًا باسم “سكينر” تكريمًا لإسهاماته الكبيرة في نظرية التعزيز السلوكي، يعد شخصية مؤثرة للغاية في مجالي العلاج السلوكي والمعرفي. وقد أثر عمله بشكل كبير على تطور هذه المجالات خلال القرن العشرين. يركز كارفر بشدة على دور التجارب الإيجابية والسعادة كمحرك رئيسي للصحة النفسية، مشددًا على ضرورة البحث عن تلك اللحظات وإدراجها ضمن أنماط حياة صحية يومية.
بالإضافة إلى ذلك، قدم كارفر عدة تقنيات علاجية مبتكرة مثل “مستويات التفكير”، والتي تساعد الأفراد على تحليل أفكارهم ومعالجتها بطرق أكثر حلولاً للمشاكل وبناءً. كما طرح فكرة “التصور العملي”، وهو شكل من أشكال التدريب الذهني الذي يتيح للأفراد تصور المواقف الصعبة والاستجابة لها بإيجابية قبل مواجهتها بالفعل. كل هذه الجهود تؤكد إيمان كارفر بالدور الحاسم للإرادة الداخلية والتوجيه الشخصي في إدارة السلوك والأفكار. بالتالي، ليس فقط أنه رائد في مجال علم النفس، لكنه أيضًا مصدر إلهام مستمر للعاملين في الرعاية الصحية حتى الآن.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجمي- في الدعاء أريد في بعض الأحيان أن أدعو للمسلمين و لكنني أشعر أن بعض الدعوات لا يمكن أن تتحقق من قبيل
- أردت الامتناع عن معصية ما فقلت: «إن إيماني يتحدد وجوده من عدمه إن توقفت عن هذه المعصية حتى يوم الثلا
- أعمل في محل تجاري ليس ملكي، ومع الوقت يوجد بعض الزبائن يأخذون بعض السلع دون أن يدفعوا ثمنها، وبقيت د
- Electoral district of Prospect
- لماذا عند رواية الأحاديث نقول قال الرسول صلى الله عليه وسلم بدون كلمة آل, بينما صفة الصلاة على النبي