في جوهرها، تسلط مقالة “فن التواصل الفعال” الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه ألفاظ المدح والذم في اللغة العربية في تشكيل العلاقات وتعزيز الروابط الاجتماعية. تؤكد المقالة على أن الكلمات المختارة بعناية – خاصة تلك المستخدمة في التمجيد والتقدير – يمكن أن تسهم بشكل كبير في رفع معنويات الأفراد وتحسين ثقة الأشخاص بأنفسهم والعلاقات الشخصية. فعلى سبيل المثال، عبارات مثل “لديها روح طيبة” أو “هو ذو شخصية مثيرة للإعجاب” تحمل احترامًا صادقًا وتقدر مجهودات الآخرين بفعالية.
ومن ناحية أخرى، يحذر النص من خطورة ألفاظ الذم ويؤكد على ضرورة التعامل معها بحذر وحكمة. فهو يشجع على تقديم النصح والإرشاد بطريقة واضحة وموضوعية دون اللجوء للهجمات الشخصية. مثال جيد لذلك هو قول “هذا العمل يحتاج لمزيدٍ من التركيز”، مما يدل على اهتمام حقيقي بتحسين الأداء وليس انتقاداً شخصياً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مسلوتوفي الختام، يؤكد المؤلف على أن قدرة المرء على اختيار ألفاظ المدح والذم المناسبة لها أثر عميق في جميع مجالات الحياة، بما فيها التربية والدين والحياة اليومية. فهي الأساس لبناء علاقات صحية وممتازة، وهو ما
- ما حكم الاسترجاع، وقول: «اللهم أجرني في مصيبتي، واخلف لي خيرًا منها» في المصائب الدينية، مثل نسيان ش
- أحيانا يؤذن للصلاة عدة مؤذنين. هل يجوز لي الصلاة بمجرد انتهاء المؤذن الأول من الأذان أم يجب علي انتظ
- تزوجت حديثًا، وكنت أنام بهدوء رغم وجود زوجي المستمر. لكن في الآونة الأخيرة، أكون في قمة التعب والنعا
- هل يجوز غسل الوجه بالماء والصابون، وحلق اللحية بالكريمات والمعجون الخاص بالحلاقة أثناء الصيام في رمض
- هل تأثم الزوجة إن رفضت أن يعيد الزوج ضرتها إلى ذمته، علما بأنها لا ترفض غيرة منها، ولكن بسبب أن هذه