تسعى المؤسسات بجميع أنواعها، بما فيها الشركات والجهات الحكومية والهيئات الأخرى، جاهدةً لتنفيذ عمليات تغيير تنظيمي بهدف تعزيز الأداء والمنافسة. يمكن رصد دوافع رئيسية لهذه التحولات التي تهدف إلى خلق بيئات عمل أكثر جاذبية ومردوداً. أولاً، يعتبر خلق بيئة عمل محفزة وجاذبة عامل محوري؛ حيث تؤكد الدراسات أن الشعور بالإيجابية بين الموظفين يؤثر بشكل مباشر على الإنتاجية والسعادة العامة. لذلك، تسعى المنظمات لتوفير فرص للنمو المهني، والحوافز التشجيعية، والدعم الصحي النفسي والجسدي لحفظ قوة عاملة مبدعة وقادرة.
ثانياً، يُركز التغيير التنظيمي أيضاً على خفض تكاليف المشاريع وتحسين الكفاءة. وذلك يتضمن إدارة المخاطر الفعالة وتوزيع الموارد بطريقة ذكية داخل الشركة. هذا النهج لا يحقق فوائد مالية مباشرة فحسب، ولكنه يعزز أيضاً سمعة المؤسسة ويحسن صورتها أمام العملاء والشركاء التجاريين. ثالثاً، تواجه عمليات التغيير غالبًا مقاومة من بعض العاملين، ولكن بإدارة جيدة لهذا الجانب من خلال شرح واضح لرؤية المشروع وأهدافه، يمكن تخفيف الرفض وتحفيز الفريق على
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الفكيع- زوجي يعمل مهندسًا في السعودية, وقد قام باستقدامي من بلدي, وعند إخراجي للإقامة كتب عليها: «غير مصرح ل
- لي سؤال مهم طارئ للغاية: لقد تم عقد قراني الأحد الماضي، والسؤال هنا. أولا: والدي متوفى، وقد عقدت الن
- كم سؤال سأله الناس للرسول _صلى الله عليه وسلم_وأجاب عليه القرآن؟
- هل يصح الإتيان بأكثر من سنة في الصلاة، مثال: قول ربنا ولك الحمد في الركعة الأولى، والثانية أقول الله
- هل يطهر جلد ما ذبح لغير الله بالدبغ؟ وإذا كان لا يطهر فأرجو ذكر السبب.