تقدم النص إرشادات مفصلة لإعراب أسماء الإشارة، وهي جزء مهم من اللغة العربية قد يواجه دارسوها تحديات. يوضح النص أن أسماء الإشارة تُستخدم للإشارة إلى الأشياء والأشخاص والمكان بطريقة غير مباشرة، وتنقسم إلى عدة أنواع. أولاً، “هذا” و”ذا” يُعربان كاسم مرفوع مجرور بحرف الجر إليه، مع علامات رفع وضمة مقدرة تحت الحرف الأخير. “الأولى” و”الثانية” تُستخدمان لذكر شيء ما بمزيد من التفصيل بعد ذكر مجموعة كبيرة منه، ويُعربان كاسم مرفوع بفتحة ظاهرية. “كلُّ” يُعمل عملاً الفعل المضمر المستتر قبل كل اسم معرفة، ويعرب بأنه فعل مضمر مسند إلى ضمير مستتر تقديره هو. أخيراً، هناك أسماء إشارة عامة تدخل على جميع الأسماء للاشارة إليها بلا تفريق بين المعرفة والنكرة، ولها درجات متفاوتة حسب موقعها في الجملة. للتدرب على إعراب أسماء الإشارة بدقة وبسلاسة، يُوصى بالتدريب العملي ضمن سياق مختلف للجمل والعبارات.
إقرأ أيضا:القربينة: البندقية العربية، أول سلاح ناري محمول في التاريخ- Annie Award for Best Animated Feature
- ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قرأ سورة الزلزلة في ركعتين. أود أن أعرف في أي صلاة وهل فعلها في
- Julián Álvarez
- الأخ العزيز/ بودي أن أطرح سؤالاً قد يكون غريباً بعض الشيء لكنني في الحقيقة أود الاطلاع على فتوى من ق
- كنت حاملا وقد كنت أضطر لأخذ دواء مسكن، فأفطرت ثلاثة أيام من رمضان، وأيضا لم أستطع صيام قضاء ثلاثة أي