في رحلتنا لاستكشاف العوالم الفضائية، يبرز التمييز بين الكواكب الداخلية والخارجية باعتباره أحد أهم مفاهيم علم الفلك. تنتمي الكواكب الداخلية – مثل الأرض والمريخ والزهرة – إلى المناطق القريبة من الشمس، وهي معروفة بتركيبها الصخري والمعدني، وحجمها الأصغر وكثافتها الأعلى. هذا الوضع المقرب من الشمس يعني تعرضها المستمر للأشعّة القوية، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة الشديد. علاوة على ذلك، يتميز دورانه بسرعة نسبية، مما يخلق ظروف سطحية متنوعة.
من ناحية أخرى، تبعد الكواكب الخارجية – بما في ذلك أورانوس ونبتون وبلوتو – عن الشمس بدرجة أكبر بكثير. تسمى أيضًا “الكواكب الغازية العملاقة” لأنها تتكون أساسًا من الهيدروجين والهيليوم. حجم هذه الكواكب كبير جدًا وكثافتها أقل مقارنة بالداخلية. الضغط الهائل الناجم عن جاذبيتها يحول الغازات الموجودة داخل قلبها إلى حالة سائلة. تتميز هذه المنطقة بعوامل جوية شديدة التأثر بمسافة الكوكب عن الشمس، فتكون الرياح قوية وغير مستقرة أنماط الطقس بها. بالتالي، يشكل الاختلاف الكبير في البيئة لكل نوع من
إقرأ أيضا:إحتماليا، هل يمكن اختراق محافظ البيتكوين؟- توضأت وصليت ناسية وجود دم جاف بسبب الجفاف داخل أنفي، فهل تبطل الصلاة والوضوء بسبب ذلك؟.
- بعض المرات تأتي صديقة أختي تطرق باب بيتنا، فعندما أفتح الباب تطلب مني مناداة أختي، غالبا -إن لم يكن
- أنا عندي مشكلة أنا كنت مرتبطة بشاب وكان على أمل أنه يخطبني رسميا المشكلة أني عاهدته أمام الله وهو يش
- سؤالي هو : أعمل لدى شركة وساطة مالية في قطر وتتعامل في جميع الأسهم وكنت أشك أن عملي فيه حرام ولكن وب
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "قناة بورت أوس باسك: مدينة نيو فاوندلاند".