تناولت محادثة “إعادة تعريف الإنسانية عبر الذكاء الاصطناعي” وجهات نظر متنوعة بشأن التأثير المتوقع لهذا التقنية الناشئة على المجتمع البشري. بدأت ياسمين الحدادي بالحديث عن رؤيتها بأن الذكاء الاصطناعي ليس فقط تحدياً، ولكنه أيضاً فرصة للتغيير العميق لنوع الإنسان. بحسب رأيها، عندما يتم توسيع نطاق مهام الذكاء الاصطناعي ليشمل الأعمال اليومية الروتينية، سيصبح البشر قادرين على التركيز أكثر على الإبداع والمهام المعقدة الأخرى.
ثم شاركت ضحى بن شعبان في المناقشة مؤيدة لرؤى ياسمين، مشيرة إلى أهمية الاستثمار في تنمية الذكاء العاطفي والإرشادات الأخلاقية للأجهزة الآلية لتحقيق بيئة عمل أكثر انسجاماً وتعبيرًا عن القيم الإنسانية. ومع ذلك، أكد الجميع على ضرورة دمج هذه الأدوات الجديدة مع الثقافات والقيم الحالية.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟من جهته، أضاف علاء الدين الفاسي منظورًا آخر حيث سلط الضوء على حاجة التوازن الدقيق بين الابتكار التكنولوجي والحفاظ على القيم الإنسانية الأساسية. بينما ركزت فاطمة بن زينب على ضرورة قبول حقيقة تغيير الواقع بفعل الذكاء الاصطناعي واتخاذ قرارات
- اشترى أحد المقرَّبين مني سلعة، ثم وجد بها عيبًا صناعيًّا؛ فطلب مني إصلاحها في مكان إصلاح عيوب الصناع
- أثابكم الله وجعله في ميزان حسناتكم. قال ابن قدامة رحمه الله في المغني: وإذا علق الطلاق بشرطين لم يقع
- أعمل بالخارج، وأكره غسل الملابس بسبب كثرة ملابسي، والأهم بسبب شكي الدائم بأنه نزلت مني نقطة بول وأنا
- توفي زوجي- رحمه الله- منذ ستة أشهر وحتى أني لم أقم بتوزيع التركة لأن شهادة الوفاة لم تصدر بعد، لأن ا
- هل يوجد إجماع على أن الشهيد لا ينقطع عمله؟ وطالما أن عمله لا ينقطع، فلما لا يبلغ كل الشهداء منزله ال