في نقاش حيوي حول مبادرات الاستدامة، تبرز وجهتا نظر مختلفتان بشأن دور العقل والقلب. بينما ترى ميلا بنعابد وسيدرا الرفاعي أن الاعتماد على البيانات والأبحاث العلمية أمر ضروري لبناء أسس ثابتة للتغيير الطويل الأمد، يشدد الكزيري الزياني على أهمية العاطفة والدافع المحفز للشغف والحماس. وفقاً لهؤلاء الأفراد، فإن الجمع بين الجانبين -العلم والعاطفة- يمكن أن يخلق تأثيراً أكثر فعالية وديمومة. فالتوازن بينهما يعد المفتاح لتحقيق تغييرات مستدامة حقاً. بهذه الطريقة، يتمكن المدافعون عن الاستدامة من استخدام الأدلة العلمية لتوجيه جهودهم بشكل واقعي وفي الوقت نفسه إلهام الآخرين بالحماسة والشغف اللازم لإحداث تغيير دائم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عامل اتصالات في شركة أوروبية في الجزائر، ومسؤوليتي تتمثل في صيانة النظام الذي يمكن العمال من مشا
- 1- علماءنا الأفاضل, سلام من الله عليكم ورحمته وبركاته, لقد كُنت أقرأ كتاب ( طبقات المدلسين ) للحافظ
- العربي المقترح: "الضفدع المزيف الجديد غينيا": دراسة حول الضفدع "كورنفير ميميكوس"
- أنا مدمن على العادة السرية، وغرني الشيطان وفعلتها في رمضان، فماذا أفعل؟
- نحن خمس بنات، وأخ، والدي رجل غني، يريد أن نوكل أخي توكيلا عاما بالميراث بعد وفاته؛ حتى لا يضيع الورث