يتناول النص إمكانيات وقيود تطبيق الذكاء الاصطناعي في مجال التواصل الإنساني والتفاعل الاجتماعي. تشير الفرص المتمثلة في استخدام الذكاء الاصطناعي إلى قدرته على تحليل وتعزيز التفاهم العاطفي بين الأشخاص من خلال تحديد مشاعرهم بدقة أكبر، بالإضافة إلى تمكين التواصل الدولي بسهولة عبر ترجمات آلية دقيقة. علاوة على ذلك، يساهم الذكاء الاصطناعي في دعم الصحة العقلية بتقديم خدمات أولية للاستشارات والدعم النفسي دون قيود زمنية أو مكانية. ومع ذلك، تنبع التحديات الرئيسية من المخاوف بشأن خصوصية البيانات وحماية المعلومات الشخصية أثناء جمعها بواسطة أنظمة الذكاء الاصطناعي، حيث يجب فرض قوانين صارمة لحماية حقوق الأفراد. ثانياً، يشكل الاعتماد الكبير على وسائط الاتصال الإلكترونية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تهديدا محتملًا لعلاقات اجتماعية صحية وثقة شخصية أصيلة؛ فقد تؤدي هذه الأدوات الرقمية إلى تقويض القيم الأساسية للعلاقات الإنسانية كالصداقة والإخلاص. أخيرا وليس آخرا، قد تساهم الفجوة الرقمية الناجمة عن محدودية الوصول إلى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أو نقص المعرفة بها في توسيع الهوة القائمة حاليًا فيما يتعلق بال
إقرأ أيضا:كتاب مورفولوجية سطح الأرض- عند الجهمية، هل الإيمان هو العلم فقط، أم التصديق؟
- هيا بنا نجن
- أنا عندي 31 سنة وموظف وأملك مبلغا من المال هذا المبلغ يكفي لشراء مستلزمات الزواج وأتزوج في شقة بالإي
- جزاكم الله عنا كل خير. أود الاستفسار حول معنى الآية الكريمة: ( الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُ
- أنا عايش مع خالي في إيطاليا وهو يعمل في مطعم وفي يوم الأحد يذهب إلى المطعم ليعمل بعض النظافة في المط