في تجارب الأمجاد الخالدة “دروس من العصر الجاهلي في مواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين”، ينفتح نقاش مثمر حول إمكانية الاستفادة من التجارب الإسلامية المبكرة لتشكيل مجتمع أكثر عدالة واستدامة في الوقت الحالي. جميع المشاركات توافق على أهمية هذه المقاربة التي توفر نظرة ثاقبة للقضايا المعاصرة. لكن هناك اختلاف بشأن قابلية تطبيق تلك الدروس بشكل مباشر دون تعديلات.
عزة العروي تؤكد على ضرورة دراسة الصفات الفريدة للعصر الجاهلي مثل المساواة في الوصول إلى الموارد وأهمية الأخلاق الحميدة، مع التأكيد على دمجها بالاحتياجات المعاصرة والمعالجة المتعمقة لتعقيدات العالم الحديث. بينما يدعم بهيج الرفاعي رؤية عزة، لكنه يشير إلى أن السرعة الهائلة للتغيرات العالمية بسبب التكنولوجيا والاقتصاد العالمي تستوجب استراتيجيات جديدة ربما لم يأخذها المجتمع القديم بالحسبان. لذلك، يقترح نهجاً مرناً يجمع بين الذكريات المشتركة والحكمة الحديثة لإحداث سلام وأمان جديدين.
إقرأ أيضا:كتاب الفكر الجغرافي والكشوف الجغرافيةمن جانب آخر، ترى هاجر اليعقوبي أن طبيعة عالم اليوم المتحولة والتقدم التكنولوجي والإجتماعي يتطلب النظر في نماذج تد
- لدي أقارب حصلت بينهم مشكلة قبل 8 أشهر، فحلف أحدهم: علي الطلاق أنني لا أجتمع مع فلان في أي جلسة، فماذ
- أعلم أن الزوجة عندما تمتنع عن فراش زوجها تبيت في لعنة وغضب الله وملائكته ولكن ما حكم الزوج الذي يمتن
- طلقت زوجتي ثلاث طلقات على فترات متباعدة، وكانت في الطلقة الثانية بالدورة الشهرية. فهل تصح لي كزوجة أ
- Constance of France, Countess of Toulouse
- زوجتي تجسست على بنات أخي في بيتي، حيث وضعت مسجل صوت في غرفة مخصصة للبنات، وعندما علم أخي بالموضوع قا