تناول نقاش حول إصلاح المؤسسات العامة وتعزيز الاستقرار والتنوع وجهات نظر متنوعة. بدأ عبد الحميد الشاوي بتقديم فكرة مقارنة استقرار ومرونة العمل بالمؤسسات العامة مع خصائص الغازات النبيلة، مؤكداً على أهمية هذا النهج المجازي لفهم طبيعة تلك البيئات العملية. ثم رد توفيق الكيلاني داعماً لهذه الفكرة، لكنه شدد أيضاً على ضرورة وضع السياسات والبرامج التي تدعم التنوع والاندماج بشكل مباشر.
ومن الجانب الآخر، طرحت سعدية السعودي وجهة النظر الأكثر عملية، حيث أكدت على حاجة المؤسسات لسياسات وبرامج حقيقية وليست مجرد مجازات جمالية لتحقيق التنوع والاستقرار. وفي النهاية، اتفق الجميع على أن نجاح أي جهد لإصلاح المؤسسات العامة يتطلب مشاركة قادة ذوي تفانٍ وقدرتهم على تنفيذ أفكارهم practically بدلاً من الاعتماد فقط على الخطابات المثالية. بالتالي، فإن المفتاح الرئيسي للإصلاح الناجح للمؤسسات العامة يكمن في التطبيق العملي للأفكار والمبادرات الداعمة للتعددية والاستقرار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرح- هل يجوز أن يقول الشخص الصبحنا وأصبح الملك لله؟
- بسبب جائحة كورونا، تقتصر صلاة التراويح على حزب واحد، فكيف أستطيع ختم القرآن في هذا الشهر الفضيل؟ بار
- محمد عثمان لاعب الكريكيت الباكستاني الإماراتي
- هل تجوز صلاة القيام ليلة ثلاثين من شعبان باعتبارها ليلة من ليالي رمضان. إن كان جائزا نريد ذكر الدليل
- Via media