في نقاش حديث حول استعداد الطلاب لدخول سوق العمل، برزت أهمية التدريب الميداني كمحور رئيسي. يُشدد العديد من المحللين مثل ألاء الهاشمي وأحلام الحسني وكريمة بن قاسم على دور هذا النوع من التدريب في تزويد الطلاب بالخبرة العملية المباشرة والمهارات التطبيقية اللازمة. ويؤكد هؤلاء أن التدريب الميداني ليس مجرد مكمّل للتعليم الأكاديمي التقليدي، ولكنه عنصر أساسي فيه. لذلك، يقترحون ضرورة توطيد العلاقات بين المؤسسات التعليمية والقطاع الخاص لتقديم فرص تدريب متنوعة وجودتها عالية.
بالإضافة إلى ذلك، تشدد كريمة بن قاسم على حاجة المناهج الدراسية للتكيّف مع سرعة تغييرات سوق العمل. فهي ترى أن بناء شراكات مع القطاع الخاص يعد بداية جيدة ولكن التحدي الحقيقي يكمن في تصميم برامج دراسية قادرة على مواكبة احتياجات السوق المستقبلية بشكل أفضل. وبالتالي، فإن المرونة في المناهج الدراسية أمر حيوي لتحقيق هدف إعداد طلاب قادرين على التعامل مع البيئات الوظيفية الديناميكية.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقيوفي سياق آخر، يحذر ضياء الحق بن شماس من مخاطر الشراكات غير المتوازنة مع القطاع الخاص والتي قد تقود الطلاب
- ورد في الفتوى رقم: 63697، الصادرة من موقعكم الكريم، حديث: لو علم الله كلمة في العقوق أدنى من أف لقال
- جزاكم الله خيراً. أنا شاب ولله الحمد أعمل منتجا في إحدى الفرق الإسلامية في أحد المنتديات، نقوم بنشر
- منّ الله علي وحفظت القرآن، لكني لا أعرف طريقة للمراجعة، لأني لم أحفظه على يد شيخ ولا أراجع الآن على
- اشترت أمي كمية ذهب منذ عدة سنوات، ولم تزكِ عنه، وعندما تزوجت أخواتي أعطت كل واحدة منهن بعضا منه، ونر
- أسأل الله أن يبارك فيكم وفي جهودكم، وما قدمتم للمسلمين. وجزاكم الله خيرا. أنا شاب عمري خمس وعشرون سن