في المناقشة المطروحة حول التوازن المثالي بين العمل والحياة، تقدم أمل الدكالي وجهة نظر نقدية، حيث ترى أن السعي وراء توازن كامل يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالإرهاق والمعاناة النفسية. وهي تدعو عوضاً عن ذلك إلى تقبل الواقع وتحسين المرونة في بيئة العمل. تنضم إليها رغدة بن داود مؤيدة هذه الفكرة، معتبرة أن التوازن الكامل قد يكون غير واقعي ويسبب الضغط النفسي المستمر. توصي كلتا الشخصيتين بضرورة اعتماد المرونة كوسيلة للتعامل مع طبيعة الحياة البشرية المعقدة واحترام الحدود الشخصية للحفاظ على الرفاهية النفسية.
من جهته، يعترض عبد الرشيد العبادي على فكرة تبني المرونة وحدها باعتبارها الحل، موضحاً أنه رغم أهميتها إلا أنها لن تكون فعالة بدون تغيير جذري في الظروف العملية نفسها والتي غالباً ما تساهم في خلق هذا الإجهاد المستدام. بينما تستجيب رغدة له مجدداً، فتؤكد أن الأمر ليس فقط متعلقاً بالظروف الخارجية ولكن أيضاً بكيفية إدارة تلك الظروف. فهي تعتبر “المرونة” أداة أساسية لإيجاد التوازن الداخلي والخارجي، وليس مجرد شعار فارغ. وبالتالي فإن النقاش يد
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)- هل صحيح أن النهوض مباشرة بعد إتمام الصلاة دون أداء الأذكار يبطل الصلاة؟ وهل يجوز أداء الأذكار بعد ال
- في رمضان قبل الماضي أفطرت 3 أيام بسبب العذر الشرعي, ولم أبدأ في قضائها إلا في شهر شعبان, فقضيت اليوم
- إن الله لا يستحي من الحق . في حال وجود المذي على الثياب الداخلية فإنه يعطيها رطوبة معينة. فهل تسبب ه
- الرمي للجمرات ثاني أيام التشريق بعد صلاة الفجر.
- عندي ودائع بالبنوك تدر عائدا سنويا. وقمت بالاقتراض بضمان هذه الودائع لشراء مسكن وتأثيثه. وما زلت أسد