ترك وباء كوفيد-19 آثارًا مدمرة ومتنوعة على القطاع الصحي العالمي، والتي امتدت لتشمل جوانب اقتصادية كبيرة أيضًا. وقد أظهرت البيانات كيف أثرت هذه الجائحة بشكل سلبي على الوضع المالي للدول، مما أدى إلى انخفاض كبير في الإنفاق الاستثماري بسبب تراجع إيراداتها المالية الناجم عن تباطؤ النشاط الاقتصادي العام. علاوة على ذلك، واجه القطاع الصحي نفسه ضغوطًا مالية شديدة نتيجة الزيادة الهائلة في التكاليف التشغيلية المرتبطة بارتفاع طلب المرضى على الخدمات الطبية والإجراءات الوقائية. وازداد الأمر سوءًا بنقص حاد في المعدات والموارد الأساسية مثل الأقنعة والأدوية وأجهزة التنفس الاصطناعي، ما وضع عبئًا إضافيًا على منظومات المساعدة الإنسانية والدعم الطبي الدولي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عُرَّامعلى الجانب الآخر، سلط الوباء الضوء على دور التقدم العلمي والتكنولوجي الحديث، خاصة في مجالات الرقمنة والتطبيقات الذكية التي ساعدت في رصد وانتشار الفيروس بكفاءة أكبر. لكن تطوير الأدوات الدوائية الجديدة كان مكلفًا للغاية بالمقارنة مع التوقعات الأولى. حالياً، تواجه دول العالم مهمة شاقة تتمثل بإعادة بناء اقتصاداتها الاجتماعية والاقتصادية بطريقة تدعم
- ما حكم تسمية المولود فوزي؟ مع الشكر.
- أملك محلًّا، وكنت محتاجًا، فاقترضت مبلغًا من المال من أحد الأصدقاء، ولكنه طلب أن أرد له المبلغ بزياد
- تعرفت على فتاة ذات خلق ودين، ونويت الزواج بها. وفي أحد الأيام كما العادة ونحن نتذاكر عن الدين وقراءة
- Alec Potts
- والدي يقوم دائما بسبي ولعني أنا وأمي وإخوتي، وقد سب دين أمي ذات مرة دون سبب يذكر، ولا يعترف بخطئه أب